الصفحه ٣٢٢ : قرّبه واستأمره ،
ففعل ما فعل زياد ابن أبيه ـ يعني ابن زنيّة ـ من الطغيان والإساءة في حقّ أهل بيت
النبوّة
الصفحه ٣٩٩ : تنتفع به ، ولا تفسد سابقة
جهادك بشرّة نخوتك ، فإنّ الأعمال بخواتيمها ، ولا تُمحّص سابقتك بقتال من لا حقّ
الصفحه ٤٠٠ : الأُمّة بالقبول من قول
نبيّها في عليّ عليهالسلام : «أنت الصدّيق الأكبر ، أنت الفاروق الذي تفرق بين الحقّ
الصفحه ٤٣١ :
حديثه في (ص ١٩٥)
، فأيّ عبرة بموقف هؤلاء؟ وأيّ قيمة لبيعتهم بعد شذوذهم عن الحقّ ، ونبذهم إيّاه
ورا
الصفحه ٥٠٥ :
وهل وقف الباحث في
جملة ما سبره من الأحكام والعلل على اجتهاد يكون هذا نصيبه من تحرّي الحقّ؟ اللهمّ
الصفحه ٥٢١ : ومكانة
حمامة ، إذن فعلى الإسلام السلام.
أفمن الحقّ لمن له
أقلّ إلمامة بالعلم والحديث أن يركن إلى أمثال
الصفحه ٩ : نُؤمِنَ بِالله
وَمَا جَاءنَا مِنَ الحَقِّ وَنَطمَعُ أنْ يُدخِلَنَا رَبُّنَا مَعَ القَومِ
الصَّالِحينَ. يَا
الصفحه ١٩٠ :
الصَّالِحاتِ) : عمر. (وَتَواصَوْا
بِالْحَقِ) : عثمان. (وَتَواصَوْا
بِالصَّبْرِ) : عليّ ـ رضي الله عنهم أجمعين
الصفحه ٢١٤ : والأكاذيب ، من
انتحالك ما قد علا عنك ، وابتزازك لما قد اختزن دونك ، فراراً من الحقّ ، وجحوداً
لما هو ألزم لك
الصفحه ٢٨٠ : ، وخَوَر
نفسيّاتهم ، وبعدهم عن معالم الدين ونواميس الشريعة المقدّسة ، فيجمعهم على قتال
إمام الحقّ تارة
الصفحه ٣١٧ : الحقّ شأنك
غير شاني
عرفت الحقّ بعد
خطاء رأيي
وما ألبسته غير
البيانِ
الصفحه ٣٣٩ : : يقولون بأفواههم
ما ليس في قلوبهم. نعم ، والحقّ أنّ للحسين ولأبيه وأخيه قرابة وحقّا عظيماً لا
ينكره مسلم
الصفحه ٤١٢ : ،
فخلطُهما على حقّ خيرٌ من فرقتهما على باطل. وأمّا قولك : إنّ عليّا قتل عثمان ،
فو الله ما في يديك من ذلك
الصفحه ٤١٦ : في الأمر وردٌ ولا صدر ،
وإنّما كان فيهم من أولئك الصحابة العدول أناس معلومون أووا إلى إمام الحقّ
الصفحه ٤٤٠ : قبل
بالشام فيكمُ
فحسبي وإيّاكم
من الحقّ واجبُه
تجيبوا ـ ومن
أرسى ثبيراً