الصفحه ٣٣٥ :
والأحنف بن قيس في
وفد أهل البصرة ، فقال محمد بن عمرو لمعاوية : إنّ كلّ راعٍ مسؤول عن رعيّته فانظر
الصفحه ٥٠٨ : مكانة
هذا المجتهد ـ خليفة الحقّ وإمام الصدق ـ ، من لعن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إيّاه وأباه
الصفحه ٢٠ : الشورى : لله درّهم إن ولّوها الأصيلع ، كيف يحملهم على الحقّ ، قالوا :
أتعلم ذلك منه ولا تستخلفه؟ قال : إن
الصفحه ٣٠ : رضى الله عنه. ثمار القلوب للثعالبي (٣) (ص ٦٧).
لستُ أدري كيف ترك
المخيّرون أصحاب محمد بعد الثلاثة لا
الصفحه ٧٧ : أُمّة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم؟ أو أنّ الائتمام في الجمعة والجماعة يدور مدار تحقّق
البيعة وإجماع
الصفحه ١١٢ : ينكر ، إلى الوغد
اللئيم ، إلى النكد الذميم ، إلى الوضيع الزنيم (٢) ، إلى مناوئ الحقّ ونصير الباطل ، إلى
الصفحه ١٥٨ : (٢) ، من حديث عبد الأعلى بن أبي المساور ، عن إبراهيم بن محمد
بن حاطب ، عن عبد الرحمن بن بجيد (٣) ، عن زيد
الصفحه ١٨١ : المؤمنين مع بيعته إيّاه ، ولا فوّض الحقّ إلى أهله حتى أتى
عليه سهم مروان فجرّعه منيّته ، وهو الخارج على
الصفحه ٢٣٣ : الأشتر يوم صفّين : واعلموا أنّكم على الحقّ ، وأنّ القوم على
الباطل ، يقاتلون مع معاوية ، وأنتم مع
الصفحه ٣٤٦ : ، فقالت عائشة : يا معاوية أكنت
تأمن أن أُقعِد لك رجلاً فأقتلك كما قتلت أخي محمد ابن أبي بكر؟ فقال معاوية
الصفحه ٣٥٨ : الشهادة
والإباء لم يفتأ بعد ذلك كلّه مصحراً بالحقيقة ، ومصارحاً بالحقّ ، وداحضاً للباطل
مع كلّ تلكم
الصفحه ٣٨٦ : عليهالسلام يوجب قتال أهل الشام ، ويقول : «لم أجد بدّا من قتالهم ،
أو الكفر بما أُنزل على محمد
الصفحه ٤٠٨ : يتصوّر توجيهه إلى ربّ محمد وعليّ؟ وقد تمّت بهما كلمة الله صدقاً وعدلاً ،
وقامت بهما دعائم الدين الحنيف
الصفحه ٤١٨ :
كردّتهما ، فجاهدتهما بعد ما أعذرت إليهما ، حتى جاء الحقّ وظهر أمر الله وهم
كارهون ، فادخل فيما دخل فيه
الصفحه ٤٦١ : يردعهم عن ذلك التسليم المحظور أو يسكّن
روعتهم فيرجعوا إلى حقّ المقام؟ لو لا أنّ معاوية لم يكن له في