الصفحه ٣٢١ : ، وعمرو بن العاص ، ومروان بن
الحكم : «وما أنت يا زياد وقريشاً؟ لا أعرف لك فيها أديماً صحيحاً ولا فرعاً
الصفحه ١٣٢ :
١٨ ـ أخرج ابن
عساكر في تاريخه (١) (٢ / ٨٥) من طريق
أحمد بن محمد الأنصاري الجبيلي (٢) عن ابن عمر
الصفحه ٣٨٠ : المخزية ، وعن المغضين عنهم الذين أخرجوا إمام العدل صنو محمد ـ صلّى الله
عليهما وآلهما ـ عن حكم الخلفا
الصفحه ٣٤٣ :
بلائه ، وأشهد أن
لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له ، وأنّ محمداً عبده ورسوله ، وصلّى الله على
محمد
الصفحه ٦٩ :
عليك الحقّ
والباطل (١).
أوَ كان ابن عمر
بمنتأى عن عرفان دينه؟ أو كان على حدّ قوله تعالى
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من أبي ذرّ الصدّيق شبيه عيسى في أُمّة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم هدياً ، وبرّا ، ونسكاً ، وزهداً
الصفحه ٣٨٥ : (٣).
وقال محمد بن
الحسن الشيباني الحنفي المتوفّى (١٨٧) : لو لم يقاتل معاوية عليّا ظالماً له ،
متعدّياً
الصفحه ١٦٢ :
ابن الحسين الفقيه
، حدّثنا صدقة بن هبيرة بن عليّ الموصلي ، حدّثنا عمر بن الليث ، حدّثنا محمد بن
الصفحه ١٥٩ : (٣) ، عن عليّ بن محمد الصائغ ، عن أبيه أنّه قال : رأيت
الحسين وقد وفد على معاوية زائراً ، فأتاه في يوم جمعة
الصفحه ١٦١ :
عن شيعة آل محمد
وهم أعيان الصحابة ووجوه المهاجرين والأنصار العدول كلّهم عند القوم فضلاً عن
التشيّع
الصفحه ١٢٧ :
يثبت حقّ ، ولا تعتبر فضيلة.
١٦ ـ أخرج ابن
عساكر في تاريخه (١) (٤ / ٢٢٤) من طريق
الحسن بن محمد بن
الصفحه ٢٣٠ : بَخِلت ، وجُرْتَ حتى جاوزت ، ما بذلت
لذي حقّ من أتمّ حقّه بنصيب حتى أخذ الشيطان حظّه الأوفر ، ونصيبه
الصفحه ٣٥٠ : ، ما بذلت لذي حقّ من أتمّ (٢) حقّه بنصيب حتى أخذ الشيطان حظّه الأوفر ، ونصيبه الأكمل.
وفهمت ما ذكرته
الصفحه ٤٠٣ :
راية الحقّ مع
أمير المؤمنين عليهالسلام مع وجوب الإسراع في دفن كلّ مؤمن؟ فهل كان أُولئك الصلحاء
من
الصفحه ٤١٩ : أهل الحقّ والباطل؟ فإشهاره السيف لإزهاق النفوس
بريئة كانت أو متّهمة من رجال أو نساء أو أغلمة ، وقتل