الصفحه ٣٥٣ : الآجل». فقال معاوية : وأمّا ما ذكرت من أنّك خير من يزيد
نفساً ، فيزيد والله خير لأُمّة محمد منك. فقال
الصفحه ٣٦١ : الجزء
الثاني (ص ١٣٢) ، واتّخذه سنّة جارية في خطب الجمعة والأعياد ، وبدّل سنّة محمد
الصفحه ٣٦٢ : المسعودي بعد
رواية حديث الطبري : ووجدت في وجه آخر من الروايات وذلك في كتاب عليّ بن محمد بن
سليمان النوفلي
الصفحه ٣٦٧ : ، وأُصلّي على نبيّه محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ثم أقول : أيّها الناس إنّ أمير المؤمنين معاوية أمر أن
الصفحه ٣٧١ : الشريف وقال :
يا محمد يوم بيوم بدر. فأنكر عليه قوم من الأنصار.
كان أبو رافع
عبداً لأبي أُحيحة سعيد بن
الصفحه ٣٧٧ : وعثمان تصويب وتصعيد ، قال محمد بن يوسف الفريابي : سُئل القاضي أبو يعلى
عمّن شتم أبا بكر. قال : كافر. قيل
الصفحه ٣٧٨ : كَبائِرَ ما
تُنْهَوْنَ عَنْهُ) (٢).
وقُتل عيسى بن
جعفر بن محمد [بن عاصم] لشتمه أبا بكر ، وعمر ، وعائشة
الصفحه ٣٨١ : محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
قوله : «سباب
المسلم ـ المؤمن ـ فسوق ، وقتاله كفر» (٤). وقد اقترف معاوية
الصفحه ٣٨٢ :
رأيتموه يمشي إلى أُمّة محمد فيفرّق جماعتهم فاقتلوه».
وفي لفظ الحاكم : «فاقتلوه
كائناً من كان من الناس
الصفحه ٣٨٧ :
الكفر بما نزل على
محمد ، أو قتال القوم» (١).
وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يأمر وجوه
الصفحه ٣٩٠ : كالشنّ
البالي ، ولقي الله مبغضاً لآل محمد ، أكبّه الله على منخره في نار جهنّم».
وقوله
الصفحه ٤٠١ : أبا الحسن» ، فلمّا قام معاوية قال لابن عبّاس
: ليس لكم اسمه وكنيته ، قد كنّيته أبا محمد. فجرت عليه
الصفحه ٤٠٤ : ضلالاته؟ وهل كان يحلف الرجل بإله محمد وعليّ صلوات الله عليهما
وآلهما وهما وربّهما برآء عن مثل هذا الحلف
الصفحه ٤٠٩ : الأوّل. فبعث مالك بن هبيرة الكندي في طلب محمد بن أبي
حذيفة ، فأدركه فقتله ، وبعث إلى قيصر بالهدايا فوادعه
الصفحه ٤١٣ : محمدٍ
وكلّهمُ تغلي
عليه مراجلُه
فلمّا بلغ شُرحبيل
هذا القول قال : هذا بَعيث