الصفحه ٢٠٠ : أخرجه ابن قانع
في معجمه ، عن محمد بن عبدوس كامل ، عن عبد الله بن عمر ، عن سعيد أبي العباس
التيمي ، عن
الصفحه ٢٠٢ : : كنت جالساً. إلخ.
الإسناد :
قال العلاّمة
السيّد محمد المكي بن عزوز المغربي : الحديث الأوّل رجاله
الصفحه ٢١٢ : الأباطيل على حسد محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى صُرعوا مصارعهم حيث علمت ، لم يمنعوا حريماً ، ولم
يدفعوا
الصفحه ٢٢٧ : ـ من كتاب
الإمام السبط أبي محمد الحسن عليهالسلام إلى معاوية : «فاليوم فليتعجّب المتعجّب من توثّبك يا
الصفحه ٢٥٨ :
مندة من طريق محمد
بن كعب القرظي ، قال : غزا عبد الرحمن بن سهل الأنصاري في زمن عثمان ، ومعاوية
أمير
الصفحه ٢٦٤ : وبين أصحاب محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم من الصفح عنهم.
٥ ـ عن قبيصة بن
ذؤيب : أنّ عبادة أنكر على
الصفحه ٢٧٣ : ،
فأحيا أُحدوثة ذي قرباه ، وأمات سنّة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، غير مكترث لما سمعته أذن الدنيا عن ابن
الصفحه ٢٩٠ : ، وجنحت إليه ميولهم وشهواتهم ، فبُعداً لأولئك القصيّين
عمّا جاء به محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
٤ ـ عن
الصفحه ٢٩٨ : تارك سنّة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم؟ هلاّ كان حبر الأُمّة يعلم أنّ الصحابة كلّهم عدول؟ أو
أنّ
الصفحه ٢٩٩ : ، وخلافاً للإمام آونةً ، كما في التلبية وغيرها.
قال الشيخ محمد بن
عبد الرحمن الدمشقي في كتاب رحمة الأُمّة
الصفحه ٣٠٢ :
للرافضة. ونقله النووي عن الشيخ أبي محمد الجويني.
ـ ١٠ ـ
أُحدوثة تقديم الخطبة على الصلاة
قال الزرقاني
الصفحه ٣١٨ : فليتبوّأ مقعده من النار». ثم
جاء العام المقبل وقد ادّعاه. وقال محمد بن إسحاق : كنّا جلوساً عند أبي
الصفحه ٣٤٠ : ، فلا تنازع
إلى قطيعتك ، واتّق الله ، ولا تردنّ هذه الأُمّة في فتنة ، وانظر لنفسك ودينك
وأُمّة محمد
الصفحه ٣٤٧ : أن
أدع أمّة محمد بعدي كالضأن لا راعي لها (١) ، وقد استوثق الناس لهذا الأمر غير خمسة نفر أنت تقودهم
الصفحه ٣٥٢ :
فسأدخل في صالح ما
تدخل فيه أُمّة محمد.
فقال معاوية :
يرحمك الله ، ليس عندك خلاف. ثم قال معاوية