الصفحه ١٥ : التي هي شرك القوم اقتنصت بها
بسطاء أُمة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم يوم بيعة أبي بكر حتى اليوم.
وليت
الصفحه ١٦ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم نفاضل فنقول : أبو بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعليّ.
واختلقوا من طريق
محمد بن
الصفحه ٢٥ : :
ألا إنّ خيرَ
الناس بعد محمدٍ
مهيمنُه التاليه
في العرف والنكرِ
وخيرتُه في
الصفحه ٢٦ :
بن أبي سفيان بن الحارث :
وكان وليّ الأمر
بعد محمدٍ
عليّ وفي كلّ
المواطن صاحبه
الصفحه ٣٢ : الفضائل والفواضل من أُمّة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم فهل كان ابن عمر يعرف هؤلاء الرجال ومبلغهم من العظمة
الصفحه ٣٣ : ، وبلال؟ (١)
نعم ؛ لا يرضى ابن
عمر أن يكون عليّ أمير المؤمنين أفضل من أحد من أصحاب محمد
الصفحه ٣٩ : ).
هلمّوا معي يا
أُمّة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم نسائل ابن عمر ، هلاّ بايع هو أبا بكر ولم يجتمع عليه
الصفحه ٥٢ : الله ، وعياض بن حمير ، ومحمد
بن عمرو بن حزم ، وعبد الله ابن أبي عمرو ، وعبيد الله وسليمان ابنا عاصم
الصفحه ٥٤ : يبايعهم قتلوه. كنز العمّال (٤) (٦ / ٦٧) ومن
جرّاء هذا الرأي الباطل قُتل الصحابيّ ابن الصحابي محمد بن أبي
الصفحه ٥٥ : في النكاح
تُعرب عن قوّة شهوته ، قال محمد بن سيرين : قال عمر بن الخطاب : ما بقي فيّ شيء من
أمر
الصفحه ٥٨ : (٣) (١ / ١٢٦) تقريراً
للبدعة التي أحدثها عثمان في شريعة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، واتّبعه في أُحدوثته رجال
الصفحه ٦٠ : )
(٢) راجع صحيح مسلم :
٥ / ٢٢ [٣ / ٣٦٢ ح ١٠٩ كتاب البيوع] من طبع محمد علي صبيح وأولاده. (المؤلف)
(٣) ارشاد
الصفحه ٧٦ : يسمّون الحجّاج مؤمناً.
وقال الأجهوري :
وقد اختار الإمام محمد بن عرفة والمحققون من أتباعه كفر الحجّاج
الصفحه ١٠٤ : عليك إلاّ نبيّ وصدّيق وشهيدان.
قال الأميني :
أخرجه الخطيب في تاريخه (٥ / ٣٦٥) من طريق محمد بن يونس
الصفحه ١٠٩ :
٨ ـ ذكر المحبّ
الطبري في الرياض النضرة (١) (١ / ٣٠) عن محمد
بن إدريس الشافعي بسنده إلى النبيّ