الصفحه ١٨٨ : بدابّة على وجه الأرض تسبّح الله وتقول : لا إله إلاّ الله العزيز
الجبّار ، محمد رسول الله النبيّ المختار
الصفحه ١٩٢ :
ابن حنبل ، قال
حدّثني محمد بن سليمان بن خالد الفحّام ، قال : حدّثنا عليّ بن هاشم ، عن كثير
النوا
الصفحه ٢٠٤ : أبو محمد الكوفي ، أحد رجال الصحاح الستّة ، ليس في المحدّثين أصدق منه.
٥ ـ الحسن البصري
، أحد رجال
الصفحه ٢٠٥ : معين ، والدارقطني ، والبغوي ، وأحمد بن حنبل (١)
٢ ـ حجّاج بن محمد
المصّيصي أبو محمد الأعور ، أحد رجال
الصفحه ٢٠٩ : معاوية بن أبي سفيان. أخرج الحافظ ابن عساكر (٢) ، عن محمد بن ناصر الحافظ ، عن عبد القادر بن محمد ، عن
ابن
الصفحه ٢١٨ : عليه ـ إلى محمد بن أبي بكر وأهل مصر : «إيّاكم ودعوة الكذّاب ابن هند
، وتأمّلوا واعلموا أنّه لا سوا
الصفحه ٢٢٥ : ـ كتب محمد بن
أبي بكر إلى معاوية : بسم الله الرحمن الرحيم. من محمد ابن أبي بكر إلى الغاوي
معاوية بن صخر
الصفحه ٢٨٤ :
ـ ٦ ـ
أحدوثة الجمع بين الأُختين
أخرج ابن المنذر
عن القاسم بن محمد : أنّ حيّا سألوا معاوية عن
الصفحه ٢٨٨ :
الصلاة أخذ بيدي عمران بن حصين ، فقال : قد ذكّرني هذا صلاة محمد ، أو قال : لقد
صلّى بنا صلاة محمد
الصفحه ٣٢٦ :
، فقالوا : مه. قال : لقد وضعت رجل معاوية في غرز بعيد الغاية على أُمّة محمد ،
وفتقت عليهم فتقاً لا يرتق
الصفحه ٣٣٤ : لأُمّة
محمد ، ولكنّكم تريدون أن تجعلوها هرقليّة كلّما مات هرقل قام هرقل. فقال مروان :
هذا الذي أنزل الله
الصفحه ٤٠٥ :
خليفتنا وأنتم وازرتموه على قتله.
فقال له هاشم :
وما أنت وابن عفّان؟ إنّما قتله أصحاب محمد وقرّاء الناس
الصفحه ٤٥٤ :
محمد عليّ بن أبي
طالب» (١).
وهلاّ صحّ عند
أُمّة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّ عليّا أوّل من
الصفحه ٤٨٦ : صالحاً بينه وبينها لأنّه قاتل أخيها محمد بن أبي بكر ، وكان
على عنق معاوية ذلك الدم الطاهر ، وإن غضّت
الصفحه ١٢ : الويلات على أُمّة محمد حتى
اليوم ، فلنا عندئذ أن نبسط القول ، ونوقف القارئ على جليّة الحال (لِيَهْلِكَ