الصفحه ٣٩٢ : على الجنّة ، فيدخل محبّيه الجنّة ، ومبغضيه النار».
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «معرفة آل محمد
الصفحه ١٠٨ : ، وعليّ بن أبي طالب نظيري.
قال الأميني :
أخرجه ابن الأعرابي عن محمد بن زكريا الغلاّبي البصري ، عن أحمد
الصفحه ١٦٦ : : أصحّ ما صحّ عندك في محمد ابن حميد الرازي أيّ شيء هو؟
فقال لي : كان بلغني عن شيخ من الخلقانيّين أنّ عنده
الصفحه ٢٠٦ :
رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه».
قال : وحدّثنا
محمد بن سعيد بن معاوية بنصيبين ، حدّثنا سليمان بن أيّوب
الصفحه ٤٢٣ : أن تجاهدوا في سبيل الله عزّ وجلّ
تطلبون دين محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فإنّ دين محمد قد أفسده من
الصفحه ٤٩١ :
فضالة الأنصاري ،
كلّ هؤلاء من البدريّين ، وفيهم حُجر بن عدي راهب أصحاب محمد
الصفحه ٢٩ : عليهالسلام كان أعظمهم حلماً ، وأحسنهم
__________________
(١) هود : ٢٤.
(٢) محمد : ١٤.
(٣) الملك : ٢٢
الصفحه ٤٢ : محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم لما جاء عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم فيه من لعنه والتخذيل عنه ، وأمره
الصفحه ٨٥ : :
على أيّكما أُسلّم بالإمارة ، وأُنادي بالصلاة؟ فسكتا ، فقال عبد الله بن الزبير :
على أبي. وقال محمد بن
الصفحه ٩٤ : أُمّة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم أن تدعم الأحدوثة فيها بالمسبّة ، وتنهى عن المعروف
بالفسوق؟!
ومنها
الصفحه ١٢٥ : (٥) : سعيد بن مسلمة ، عن إسماعيل بن أُميّة فيه نظر ، يروي عن
جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جدّه ، مناكير. وقال
الصفحه ١٣٠ : أحمد ، عن خلف بن عمرو العكبري ، عن محمد بن إبراهيم ، عن يزيد
الخلاّل ، عن أحمد بن القاسم بن مهران ، عن
الصفحه ١٣٥ : القول. راجع غير واحد من أجزاء هذا الكتاب (٤).
٢٣ ـ أخرج ابن عدي
(٥) عن محمد بن نوح ، حدّثنا جعفر بن
الصفحه ١٥١ :
وقفنا من طرق
الرواية الثلاث المعزوّة على طريقين.
أحدهما طريق أبي
إسحاق إبراهيم بن محمد بن سفيان
الصفحه ١٨٠ : ) (٤).
وهل الزبير هو
الذي قال فيه عمر : من يعذرني من أصحاب محمد لو لا أنّي أمسك بفم هذا الشغب لأهلك
أُمّة