الصفحه ٤٨٤ : عليهمالسلام
، ولكن أين هو من البحر الزخار لابن المرتضى (٧٦٤ ـ ٨٤٠ هـ) أو سبل السلام للأمير
محمد بن إسماعيل
الصفحه ٣١٥ :
٩ ـ سلمة بن كهيل :
عدّه الشيخ في رجاله من أصحاب علي بن
الحسين والباقر والصادق عليهمالسلام
الصفحه ٦٠ : بن أعين من أجلاّء تلاميذ الاِمامين الباقر والصادق عليهماالسلام. يقول النجاشي في حقه : شيخ أصحابنا في
الصفحه ١١٣ : (١)
٣ ـ روى ابن شهر آشوب في المناقب أنّه رثى الاِمام الباقر عليهالسلام بأبيات وقال :
ثوى باقر العلم
الصفحه ١٤٩ : : كتاب الجمل (٢)
بل وذكره الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الاِمام الباقر عليهالسلام (٣).
إنّ الرجل مع
الصفحه ٢١٨ :
، وتفريق جماهير الشرك وأحزاب الضلال ، وعبدة المطامع والأهواء ، خصوصاً إذا قرأنا
قول الباقر عليهالسلام
الصفحه ١٥٠ :
السنّة على تضعيفه. قال الذهبي : عمرو بن خالد القرشي ، كوفي ، أبو خالد ، تحول
إلى واسط.
قال وكيع : كان
الصفحه ٣١٠ : السوق فرأى سعد ابن
إبراهيم في جماعة من القرشيين قد حان قيامهم ، فقاموا ، فأشار إليهم فقال : يا قوم
أنتم
الصفحه ٣١٤ : زياد القرشي
الهاشمي :
كان هاشمياً ولاءً لا نسباً ، أحد أعلام
الشيعة بالكوفة مات سنة مائة وسبع
الصفحه ٤٢١ : (١).
وقال الزركلي : أحمد بن الحسين بن هارون
الأقطع ، من أبناء زيد بن الحسن العلوي الطالبي القرشي ، أبو
الصفحه ٢٠ : الأئمّة الثلاثة : السجّاد
والباقر والصادق عليهمالسلام
بوجه موجز ، مع الاِشارة إلى الفرق الواقعية وإن كانت
الصفحه ٨٨ :
٨ ـ روى الصدوق عن جابر الجعفي ، قال : دخلت
على الباقر عليهالسلام وعنده زيد
أخوه ، فدخل عليه معروف
الصفحه ١٩٣ : والده وأخيه الاِمام الباقر عليهالسلام وروى عن عدّة من التابعين ، ولم يكن
موطنه يوم ذاك ، مهداً لمذهب
الصفحه ٢١٩ : النبوية والأحكام
الشرعية إلى الساحة الاِسلامية بعد اندراسها ، كما فعل أبوه الاِمام الباقر عليهالسلام كذلك
الصفحه ٢٥٥ : ثانياً ، فقال الاِمام الباقر عليهالسلام « رحم اللّه عبداً اجتمع مع آخر فتذاكر
أمرنا » (٢)
فكان لتلك