الصفحه ٢١١ : عن منصّة الحكم ، وتبديد هياكل الفساد والظلم ، من دون أن يدعو إلى
نفسه ، كان على المسلمين عونه
الصفحه ٢١٨ : إلاّ إصلاح أُمّة جده صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولم يدع إلاّ إلى سبيل ربّه بالحكمة والموعظة الحسنة
الصفحه ٢٥٥ : زوجها ، إلى
بنات رسول اللّه بهذا الحال فصاحت : يا آل بكر بن وائل أتسلب بنات رسول اللّه لا
حكم إلاّ للّه
الصفحه ٢٥٨ : ومواليهم ومن يرى رأيهم في ألف رجل حتى نزلوا دار مروان
بن الحكم فكتبوا إلى يزيد يستغيثون به فبعث إلى عمرو بن
الصفحه ٢٥٩ : في أيدينا فنبعث بك إلى ابن
زياد بن سمية ، فيمضي فيك حكمه وإمّا أن تحارب فرأى واللّه أنّه هو مقتول
الصفحه ٢٧٣ : عميقاً فقد عبّأت خطبُ قادات هذه الثورة
وشعاراتهم ، الجماهير في الكوفة للثورة على الحكم الأموي
الصفحه ٢٨٩ : هذه الثورات كانت نابعة عن ثورة الحسين ولولاها
لما تتابعت هذه الثورات وبالتالي كان الحكم بيد الأمويين
الصفحه ٢٩٠ : يحتمل أمير الموَمنين هاتين
الخصلتين لأحد من الناس ، وقد حكم عليك أمير الموَمنين في الدماء في الخطا
الصفحه ٢٩١ : عن
الحكم (١).
إلى هنا تمت الثورات المتقدمة على ثورة
الاِمام زيد وقد اتضح كونها مستلهمة من ثورة
الصفحه ٢٩٩ : آل إبراهِيمَ
الكِتابَ والحِكْمَةَ واتَينْاهُم مُلكاً عظِيماً »
(٣).
٨ ـ روى المسعودي أنّه لما قامت
الصفحه ٣١٥ : بن كهيل والحكم بن
عتيبة : « شرّقا وغرّبا فلا تجدان علماً صحيحاً إلاّ شيئاً خرج من عندنا » (١).
روى
الصفحه ٣١٧ : سالم بن أبي حفصة ، الذي عنونه الكشي مع فريق ممن
بايعوا زيداً كسلمة بن كهيل ، والحكم بن عتيبة وغيرهما
الصفحه ٣٢٦ : ، وخليفته في الكوفة هو الحكم بن الصلت
ورئيس شرطه عمرو بن عبد الرحمن ، ومع ما كان لهم عيون وجواسيس لم يطلعوا
الصفحه ٣٢٧ : فألجج في طلبه (١).
فكتب يوسف إلى الحكم بن الصلت وهو
خليفته على الكوفة بطلبه ، فطلبه ، فخفي عليه موضعه
الصفحه ٣٣٧ : ، فلما أصبح أتى الحكم بن الصلت
فدلّهم على موضع قبره ، فسرح إليه يوسف بن عمر ، العباس بن سعيد المري. قال