الصفحه ١٨٦ :
تناقلها مئات الرواة
وأكثر من صاحب كتاب صحيح (١).
٥ ـ لا معجزة للأئمّة :
إذا كانت الاِمامة
الصفحه ٤٣٦ :
حياته : قال مجد الدين الموَيدي :
الاِمام المهدي لدين اللّه ، أحد من
ارتضع من العلوم لبابها ، واكترع
الصفحه ٤٦٩ : بالوصف لا بالتسمية ، فكان هو الاِمام من بعده وأنّ الناس
ضلّوا وكفروا بتركهم الاقتداء به بعد الرسول
الصفحه ٤٨٦ : والفسق ذم فلا يجتمعان (٢).
١٤ ـ الاِمامة تجب شرعاً لا
عقلاً وعليه إجماع الصحابة.
١٥ ـ النص على إمامة
الصفحه ٥٣٧ :
للاِمام أحمد بن سليمان وهو من أئمة الزيدية.
ومنها : كتاب الأساس للاِمام القاسم بن
محمد وهو من
الصفحه ٥٤٨ : مؤسسة الإمام الصادق عليهالسلام ، قم المقدسة ـ ١٤١٤ هـ.
١٠
ـ الاعتصام بحبل الله المتين : الإمام
القاسم
الصفحه ٢٩ :
الأولى : البيانية :
وهوَلاء يزعمون أنّ أبا هاشم عبد اللّه
بن محمد بن الحنفية (١)
نص على إمامة
الصفحه ٤٣ : عليهالسلام
أيام إمامة ولده زين العابدين عليهالسلام
، وبدورنا نذكر بعـض نصوصهم حول الكيسانية. ثم نرجع إلى
الصفحه ٥٤ : ميثاق الأنبياء وميثاق الأوصياء وميثاق الناس أجمعين لما
أخبرتنا مَن الوصي والاِمام بعد الحسين بن علي
الصفحه ٥٩ :
الوهم والخيال نسجها
مناوئوا أهل البيت لتشويه سمعة الشيعة الاِمامية ، ولنأتي بنموذج عنها وهم الفرق
الصفحه ٦٢ :
وكتاب الرد على
المعتزلة في إمامة المفضول ، وكتاب في أمر طلحة والزبير وعائشة (١).
نسب إليه
الصفحه ٨٩ :
حياته في عصر الاِمام
الصادق عليهالسلام :
١ ـ
لم يذكر التاريخ شيئاً من حياته في عصر الاِمام
الصفحه ١٣٨ :
( ت ١٤١ هـ ) من
أصحاب الاِمام السجاد والباقر والصادق عليهمالسلام
وكانت له عندهم منزلة ، وله قرا
الصفحه ١٨٣ : تفويض
بل أمر بين الأمرين » وزيد وغيره وجميع الشيعة أمام هذا الأصل سواسية.
٣ ـ رأيه في البداء :
لقد
الصفحه ١٨٧ :
غير أنّ أبا زهرة زعم أنّ الاِمام زيد
لا يرتضي شيئاً من هذا وذلك لأنّه يرى أنّ الاِمام من بني فاطمة