الصفحه ١٩٥ : الأربعة
التي رفضها أئمة أهل البيت أوّلاً ولم يثبت حجيتها عند الاِمام زيد ثانياً.
يقول أبو زهرة : « ويجب
الصفحه ٣٩٢ :
١٩ ـ الاِمام الناصر لدين اللّه الحسن
بن علي بن داود ، بويع له سنة أربع وثمانين وتسعمائة ، أسّره
الصفحه ٥٠٧ : يفيد معنى الاِمامة
؛ لأنّا لا نعني بقولنا : فلان إمام إلاّ أنّه أولى بالتصرف في الأمّة من أنفسهم
الصفحه ٥٢٨ : بيعته على تجريد السيف للجهاد (١).
وقال الشهرستاني : إنّهم (الزيدية)
يعتبرون في نظام الاِمامة اتّباع
الصفحه ٢٠١ :
الجهاد وقد جسّد
قوله سبحانه : « وجاهدوا في اللّه حقّ جهاده » (١)
وأين هو من الاِمامة المنصوص عليها
الصفحه ٢١٩ :
الفصل
الحادي عشر
الخط
الثوري
المدعَم من
قبل أئمة أهل البيت
كان الاِمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٣٤ :
ثم إنّه أفرد غير واحد من أعلام
الاِمامية تأليفاً في زيد وفضله ومآثره ، فمنهم :
١ ـ إبراهيم بن
الصفحه ٢٤٦ : ء بعده الاِمام علي بن أبي طالب عليهالسلام بإلحاح من الجماهير وبايعوه على أن يرد
الاِسلام إلى عصر الرسول
الصفحه ٤٤٤ :
١٣
الاِمام المنصور
باللّه القاسم بن محمد علي
(١٠٢٩)
موَلف كتابي : الاساس ، والاعتصام
هو
الصفحه ٤٨٧ : الموَهلة له.
١٧
ـ معدن الاِمامة البطنان : الزيدية :
على أنّ معدن الاِمامة البطنان ، للاِجماع على صحتهما
الصفحه ٤٨٨ : .
٢٣
ـ خطأ طلحة والزبير وعائشة قطعي
لبغيهم على إمام الحقّ.
٢٤
ـ توبة الناكثين : الأكثر أنّه قد
صحت
الصفحه ٤٥ : إمامة ابنه عبد
اللّه ونصّ عبد اللّه على إمامة ابنه علي بن عبد اللّه ، ثم ساقوا الاِمامة إلى أن
انتهوا
الصفحه ٦٨ :
جعفر نصّ على إمامة
جعفر بن محمد ، وأنّ جعفر بن محمّد حيّ لم يمت ولا يموت حتى يظهر أمره ، وهو
الصفحه ٨٥ : فيغشى عليه
، حتى يقول القائل ما هو بعائد إلى الدنيا ... (١).
* * *
حياته في عصر الاِمام
الباقر
الصفحه ١٧٦ :
أمّا القول بأنّ الاِمام زيداً قد تتلمذ
لواصل بن عطاء. من أجل أن يحصل على علم الأصول والفروع حتى