الصفحه ٣٤٦ : خلافة المأمون ودعا إلى الرضا من آل محمد وكانت له أتباع وغلب على بلاد العراق
وهزمت جيوش المأمون التي
الصفحه ٣٧٨ : فيهم دون رأيه ، ونقل أبو نصر البخاري عن محمد
الجواد ابن علي الرضا عليهماالسلام
أنّه قال : لم يكن لنا
الصفحه ٤٠٠ : وولادة إدريس بن إدريس ، قال : وكنت معه بالمغرب فما
رأيت أشجع منه ولا أحسن وجهاً ، وقال الرضا بن موسى
الصفحه ٥٠١ : الرضى بالمعاصي لايجوز ، وإجماعهم منعقد على أنّ
الرضا بقضاء اللّه واجب ، ولا مخلص إذاً من ذلك إلاّ بالقول
الصفحه ٥٥٤ : والشيعة : محمد رشيد رضا (
م ١٣٥٤ هـ )
٨٢ ـ سير أعلام النبلاء
: الذهبي : أبو عبد الله : شمس الدين محمد بن
الصفحه ٥٥٦ :
الدينوري ( م ٢٧٦ هـ ) دار الكتاب العربي ، بيروت.
٩٧
ـ عيون أخبار الرضا : الشيخ الصدوق ( م
٣٨١ هـ ) مؤسسة
الصفحه ١٨٤ :
وكتبهم صرح بما
ذكرناه فلاحظ (١).
٤ ـ الرجعة والمهدي :
ذهبت الاِمامية إلى القول بالرجعة وإنّ
الصفحه ٣٩٣ :
دعوته سنة ألف
ومائتين وأربع وستين وتوفي سنة ألف ومائتين وتسع وستين.
٢٧ ـ الاِمام المنصور باللّه
الصفحه ١٩٨ :
رجل من الزيدية ـ
أراد الفتنةـ : بأي شيء استجزت إنكار إمامة زيد؟ فقال : ظننت عليّ باطلاً وقولي في
الصفحه ٤٧٥ : ء المعروفون بالزيدية ابتداء من الاِمام أحمد بن عيسى ، إلى الاِمام القاسم
الرسّـي ، إلى الاِمام يحيى الهادي
الصفحه ٥٠٨ :
أبيهما ، لأنّه لا
يكون خيراً منه إلاّ إمام شاركه في خصال الاِمامة وزاد عليه فيها ، فيكون حينئذ
الصفحه ٢٢١ :
وإبادتهم وتسليم الأمر إلى صلحاء الأمّة.
وكانت المصالح الزمنية تفرض الأمر الأوّل
على عاتق الاِمام الصادق
الصفحه ٢٢٢ :
بعث المختار بروَوس
الخونة وقتلة الاِمام الحسين عليهالسلام
حتى أنّ الاِمام السجاد عليهالسلام
يخر
الصفحه ٣٩١ :
سبعمائة وأربعة وسبعين للهجرة وقيل في ربيع الأوّل
من نفس العام.
١٣ ـ الاِمـام الهادي لدين اللّه
الصفحه ٦٩ :
قال الشهرستاني : إنّ الاِمامية متفقون
في الاِمامة وسوقها إلى جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام