الصفحه ٢٦٧ : الدنيا فواللّه ما نأتي فيئاً نأخذه وغنيمة نغنمها ما
خلا رضوان اللّه. فتنادى أصحابه من كل جانب : إنّا لا
الصفحه ٣١٤ : ولد رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ثم تخذله ، وذلك أنّه بلغه بايع زيد بن
علي رضوان اللّه عليه.
الصفحه ٣٧٠ : إبراهيم بن عبد اللّه بن الحسن بن الحسن فقتل رضوان اللّه عليه (١).
وقال اليعقوبي : « وظهر محمد بن عبد
الصفحه ٥٢٦ : ـ إذا لم يكن هناك نصّ من اللّه سبحانه على شخص
خاص ـ موضع رضا الأمّة لأنّها تتسلم زمام السلطة المباشرة
الصفحه ٢٢٥ : إلى الرضا من آل محمد عليهمالسلام
ولو ظهر لوفى بما دعاكم إليه ، إنّما خرج إلى سلطان مجتمع لينقضه
الصفحه ٢٩٥ : النار » (٥).
__________________
١ ـ الصدوق : عيون
أخبار الرضا عليهالسلام الباب ٢٥ ، ص
٢٥٠ و ٢٥١ وفي
الصفحه ٣٨٠ : ، خرج بالكوفة داعياً
إلى الرضا من آل محمد ، وخرج معه أبو السرايا (السري بن منصور) الشيباني في أيام
الصفحه ٣٧ : الواسطي قال : قال أبو الحسن الرضا عليهالسلام
: « كان المغيرة بن سعيد يكذب على أبي جعفر عليهالسلام
فأذاقه
الصفحه ٤١ : الواسطي
قال : قال أبو الحسن الرضا عليهالسلام
: « كان بيان يكذب على علي بن الحسين عليهالسلام
فأذاقه اللّه
الصفحه ٨٨ : .
٣ ـ عيون أخبار
الرضا عليهالسلام : ١ / ٢٥١ ح
٥ الباب ٢٥ ، أبو الفرج : الأغاني : ٢٤ / ١٠٦ ، ورواه في الأغاني
الصفحه ٩٩ : ء خشية الناس ، ومواتاة (٤) للظالمين ، ورضاً منهم بأعمال
المفسدين. فلم يوَثروا اللّه بالخشية فسخط اللّه
الصفحه ٢١٤ : (٢).
__________________
١ ـ عيون أخبار
الرضا عليهالسلام : ١ / ٢٥٣.
٢ ـ أمـالي الصـدوق
: ٣٢١ ، المجلـس : ٦٢ ح ٣ ؛ وأمـالي الطوسـي
الصفحه ٢١٦ :
إلى الرضا من آل محمد عليهمالسلام
إنّما جاء ما جاء في من يدّعي أنّ اللّه نصَّ عليه ، ثم يدعو إلى غير
الصفحه ٢١٧ :
قـال : سـألـت الرضا عن المصلوب؟ فقال : « أما علمت أنّ جدي صلّـى على عمه » (٢).
١٨ ـ روى الكشـي في
الصفحه ٢٩٦ : ترجمة هارون بن سعد البجلي ، برقم : ١٠٥.
٣ ـ الصدوق : عيون
أخبار الرضا : ١ / ٢٤٩ ، الباب ٢٥