الصفحه ١٨٨ : ، من
الأصول المسلّمة لدى المسلمين عامّة من غير فرق بين الفرق : المعتزلة والأشاعرة
والاِمامية. قال
الصفحه ٢٠٣ : عزّ وجلّ حقّ
جهاده. فقلت : يا ابن رسول اللّه هكذا يكون الاِمام بهذه الصفة. فقال : يا أبا عبد
اللّه إنّ
الصفحه ٢٠٨ :
٦ ـ وقال السيد صدر الدين : « لو لم
يظهر الصادق عليهالسلام عدم الرضا
بخروجه ، ويصوب أصحابه في
الصفحه ٢١٠ : دعاكم إلى الرضا من آل محمد
ولو ظفر لوفى بما دعا إليه » وهذا من أهم الوسائل إلى استحصال الحقّ المغصوب
الصفحه ٢١١ : أنّ الخروج
حين ذاك لم يكن تكليفاً إلزامياً على الاِمام ولا على غيره ، ولكنه لو خرج مسلم
لاِزالة الطغاة
الصفحه ٣٩٦ : زيد يدعوان إلى الرضا من
آل محمد وكذلك من طرأ بعدهما ببلاد طبرستان (٢).
٣ ـ الاِمام الناصر للحقّ
الصفحه ٣١٨ : الاِمام إلى يومهم هذا نذكر كلمات بعض
المحذّرين :
١ ـ روى الصدوق عن معمر بن سعيد قال : كنت
جالساً عند
الصفحه ٣٧٩ : خطر وتقدم وأبرزَ صفحتَه ودعا إلى الرضا من آل محمد. فولد
إبراهيم بن إسماعيل بن الغمر ثلاثة عشر ولداً
الصفحه ٤٨٤ : لم يكن هنا باقر ولا صادق ، ولاكاظم ولا رضا عليهمالسلام ونسوا وتناسوا مقاماتهم وعلومهم.
نحن نأتي في
الصفحه ٤٣٧ : ،
__________________
١ ـ التحف شرح الزلف
: ١٢٧ ـ ١٢٨.
٢ ـ ويروى أنّه ولد
٧٧٤ هـ كما عليه المقدم للكتاب البحر الزخار.
الصفحه ٤٦٠ : ذلك سمّـاها : « التحف بمذهب السلف » ويذكر في تفسير قوله سبحانه : « وَسِعَ كُرسيّهُ
السَّمواتِ والأرض
الصفحه ٤٩١ : و ٣٠٨ ، والاعلام : ٢ / ٢٥٥ ، التحف شرح الرلف : ١٧٨.
الصفحه ٥٥٠ : : أبو المظفر
الإسفرائيني ( م ٤٧١ هـ ) بيروت ـ ١٤٠٣ هـ
٤٣
ـ التحف شرح الزلف : مجد الدين بن
محمد بن
الصفحه ٤٦ : المهدي المنتظر في الرضوى (٣).
__________________
١ ـ النوبختي : فرق
الشيعة : ٢٢ ـ ٢٤.
٢ ـ النوبختي
الصفحه ١٩٦ : ، جاعلين الاخلاص رائدهم ، والحقّ مقصدهم ، ورضوان اللّه غايتهم (١).
ولعل حقيقة الحال تعلم من دراسة ما بقي