الصفحه ٢٥٦ :
مصباحاً وإليك نزراً يسيراً من الثورات التالية لثورة الاِمام عليهالسلام.
الصفحه ٢٨٤ : الموصل وغيرهما وكان أمامه عدوين غاشمين : أحدهما عبد
اللّه بن الزبير حيث كان يحكم على العراق كله غير أنّه
الصفحه ٢٨٩ : هذه الكلم الموجزة
يقتضي بأنّ القوم كانوا مستلهمين من خطب الاِمام أمير الموَمنين وخطب سيد الشهداء
يوم
الصفحه ٢٩١ : عن
الحكم (١).
إلى هنا تمت الثورات المتقدمة على ثورة
الاِمام زيد وقد اتضح كونها مستلهمة من ثورة
الصفحه ٢٩٨ : اشهد (٢).
وفي كلامه هذا إلماع إلى كلام الاِمام
الحسين عليهالسلام ألقاه
بالبيضة عندما حبسه الحرّ بن
الصفحه ٣٠٠ :
وما أنشأه زيد الثائر من الشعر نفس ما
أنشده الاِمام الحسين عليهالسلام
:
سأمضي وما بالموت
الصفحه ٣٠٣ : شيئاً قليلاً ، أفيصح أن يرمى مثل زيد بأنّه خرج لطلب
السلطة والاِمامة لا للشهادة والفداء؟!
حول
الأحداث
الصفحه ٣١٢ : وغيرهم.
١ ـ منصور بن المعتمر :
عدّه الرجاليون من أصحاب الاِمام الباقر
والصادق عليهماالسلام (٣) كان
الصفحه ٣١٩ : على إمام طعنتم ، وإن أجبتم إلى مشاقة نكصتم » (٢).
أعذاره تجاه الناصحين :
هذه النصائح لم تكن رادعة
الصفحه ٣٢٢ : تفارق
التنابز بالألقاب المحرّم بنص الذكر الحكيم (٢)
ولايصدر من إمام فقيه ورع مثل زيد خصوصاً أوان الثورة
الصفحه ٣٢٨ : :
خطبه في حث المبايعين على
القتال :
قد نقل عن الاِمام الثائر خطب بليغة عند
اشتعال الحرب.
١ ـ روي
الصفحه ٣٣٣ : ذلك الكلام إلى الاِمامين لا إلى زيد ، ولكنّهما
لم يبوحا بذلك أبداً.
تكتيب الكتائب والهجوم على
الكوفة
الصفحه ٣٣٥ : : الاِمام المنصور باللّه عبد اللّه بن حمزة في « الشافي »
قال : « وكان ديوانه قد انطوى على خمسة عشر ألف مقاتل
الصفحه ٣٤١ :
وقد رثي الاِمام الثائر بقصائد كثيرة لوجمعت
لكانت كتاباً مفرداً ونكتفي في المقام بما جادت به قريحة
الصفحه ٣٦٣ : » (١).
__________________
١ ـ ذكر الشهرستاني
أنّ الاِمام الصادق عليهالسلام
: قال له : « ماأنت من رجالي ، ولا الزمان زماني » الملل