الصفحه ٣٥٦ : ما يذكره الموَرّخون وقد كان ليحيى
عند الاِمام الصادق عليهالسلام
مكانة عالية ، وقد استشهد ولم يكمل
الصفحه ٣٨٩ : ، أحد
الفضلاء أعني الشيخ علي اليمني دامت إفاضاته.
١ ـ الاِمـام المرتضى لديـن اللّه محمـد
بن يحيى وهو
الصفحه ٣٩٤ :
الذين أجمعوا على
إمامتهم وكان هناك غيرهم ممن حكم اليمن إلاّ أنّهم لم يصلوا إلى درجة الاِمامة
عندهم
الصفحه ٤٣٠ :
كان خفياً ولكن الاِمامية تقول بكونه جلياً قال : وأمّا الاِمامية فقد ادّعوا أنّ
النصّ جلي بحيث نعلم أنّ
الصفحه ٤٣١ :
لنا ضرورة (١).
يلاحظ
عليه : أوّلاً : أنّ الاِمامة ـ
حسب عقيدة الشيعة ـ من الأصول التي يعتبر فيها
الصفحه ٤٤٦ : فصل « حكم
أبي بكر في فدك ».
« قال الاِمام يحيى والاِمام المهدي عليهماالسلام : وحكم أبي بكر في فدك
الصفحه ٤٥٥ : الحسين ، ثم في أيّام ولده
الاِمام المنصور باللّه الحسين بن القاسم ، ثم في أيام ولده الاِمام المهدي العباس
الصفحه ٤٥٦ :
وقد روي أنّ الاِمام الشافعي زار مرقد
الاِمام أبي حنيفة وصلى فيه ولم يَقنُت ، ثم سئل عن ترك القنوت
الصفحه ٤٧٦ : قبل
كونهم زيديين ، رسّيون ، انتساباً إلى الاِمام الأوّل القاسم بن إبراهيم ، وهادويون
انتساباً إلى
الصفحه ٤٨٣ : الاِمام علي بن أبي طالب عليهالسلام.
كما أنّهم التقوا في الأصول الثلاثة :
١ ـ الوعد والوعيد
الصفحه ٥٠٦ :
(الاِمامة)
فصل [ في إمامة الاِمام علي عليهالسلام
]
فإن قيل : من أوّلُ الأئمّة بعد رسول
اللّه
الصفحه ٥٣٠ : لاختيار
الاِمام بعد المنصوص عليهم :
١ ـ ترشيح الشخص العارف من نفسه ، الأهلية
بواسطة منشور ـ الدعوة
الصفحه ٥٣٦ :
يمتلكون أي شرعية (١).
يقول السيد بدر الدين : إنّ الحركات العلمية
ظهرت في اليمن بفضل الاِمامين الهادي
الصفحه ٥٤١ : ٣٥٣ هـ.
٣ ـ العلامة الاِمام الموَيد باللّه
أحمد بن الحسين بن هارون الحسني مات سنة ٤١٦ هـ
الصفحه ٥٠ :
وأنت خبير بأنّ أحقّية البنوّة هو كونه
شبيه والده في الشجاعة لا أنّه إمام بعده أو بعد السبطين