الصفحه ٦٠ : بـ « ترمذ » عام ١٢٨ هـ
، ولما التحـق بالاِمـام الصادق عليهالسلام
ودان بمذهب الاِمامية ترك ما كان يعتقد به
الصفحه ٧٧ : ست وعشرين ثم أُنزل
بعد أربع سنين من صلبه (٢).
٧ ـ وروى السياغي عن الاِمام المرشـد
باللّه في أماليـه
الصفحه ٨٦ :
١ ـ قال الشيخ في فصل أصحاب الاِمام
الباقر عليهالسلام : « زيد بن
علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب
الصفحه ٨٧ :
وما كان من المعقول أن يجمع الاِمام زيد
وهو في سن الرابعة عشرة كل علم آل البيت فلابد أن يكمل أشطراً
الصفحه ١١٣ : (١)
٣ ـ روى ابن شهر آشوب في المناقب أنّه رثى الاِمام الباقر عليهالسلام بأبيات وقال :
ثوى باقر العلم
الصفحه ١٤٠ : اليمني في صنعـاء ، حقّقها محمد يحيى سالم غفران وهي الرسالة التي
بعثها الاِمام الثائر إلى علماء الأمّة
الصفحه ١٤٣ :
الفصل
السادس
دراسة
مسند الاِمام زيد
سنداً
ومضموناً
لقد وقفت على الآثار الباقية من الاِمام
الصفحه ١٤٦ : موضع طعن الاِمامية ، لكنه
موضع تقدير وتوثيق الزيدية أجمعين (١).
وما ذكره أخيراً حقّ لا غبار عليه لكن
الصفحه ١٤٩ : : كتاب الجمل (٢)
بل وذكره الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الاِمام الباقر عليهالسلام (٣).
إنّ الرجل مع
الصفحه ١٧٩ : :
١ ـ الاِمام القاسم الرسّـي.
٢ ـ الاِمام الهادي يحيى بن الحسين.
٣ ـ الاِمام الناصر الأطروش.
فكان عندهم
الصفحه ١٩١ : لواصل في هذه المسائل آراء للاِمام زيد
إلاّ ما ثبت أنّه لم يقله ، أو لم يكن من المعقول أن يكون قد قاله
الصفحه ٢٥٠ : » (١).
ترى أنّ الاِمام يعلل ثورته على يزيد في
البيان الأوّل بأنّه رجل فاسق شارب الخمر ، قاتل النفس المحترمة
الصفحه ٢٧٤ : قلوب بني هاشم إذ ما امتشطت هاشمية ولا اختضبت ، حتى أخذ
المختار ثأر الحسين من قتلته ، ولما وقف الاِمام
الصفحه ٣٢٣ : التي استدل بها الموافق والمخالف لصالح
إمامه أو لضد إمام الغير ، أعاذنا اللّه وإياكم من دسائس الدجالين
الصفحه ٣٣٠ :
معترفاً بأعلمية
الاِمام الصادق عليهالسلام
فانتظر.
روى الاِمام المهدي في « المنهاج » ، وصاحب