الصفحه ٤٥٩ : )
أحد الشخصيات البارزة في اليمن الخضراء
قد ترجم لنفسه في كتابه البدر الطالع وقال :
نشأ بصنعاء فقرأ
الصفحه ٥٣٤ : الاسم ولم يخالفه إلاّ فيما يرجع إلى الاِمامة (١).
ولما قامت ملوك الغزاونة وسلاطين
السلاجقة بتحريك
الصفحه ٥١٧ : .
وقد ذكر السيد المرتضى (٣٥٥ ـ ٤٦٣ هـ)
قسماً من هذه المناظرات في كتابه « الفصول المختارة » الذي اختاره
الصفحه ٩٤ :
يكبر عن تقوى اللّه ، ولا يصغر دون تقوى اللّه » (٤).
إلى غير ذلك من الكلمات التي سيمرّ
بعضها عليك في
الصفحه ٤٨٩ : الجارودي في مقام الاِمامة.
وأمّا السليمانية أو الجريرية فأظهروا المرونة
أكثر من الجارودية ، فقد قالوا
الصفحه ٣٢٢ :
إلى ذلك ... (١).
نظرنا في الموضوع :
إنّ هذا الموضوع نقله الموَرخون وأرسله
أصحاب المقالات وكتاب
الصفحه ٤٦٥ : ألّفه الاِمام في السجن بين عام «
٧٩٤ ـ ٨٠١ هـ » وبما أنّ الكتاب باقة أزهار من الفقه الهادوي فيظن أنّه
الصفحه ٣٦٧ : .
وتقدّم أنّ أباه عبد اللّه من أكابر بني
هاشم وكان الجميع يكِّن له الاحترام ، وكان أكبر سناً من الاِمام
الصفحه ٢٠٦ : للزيدية سلفاً قالوا : ليس الاِمام من جلس في بيته وأغلق بابه
وأرخى ستره وإنّما الاِمام من خرج بسيفه يأمر
الصفحه ٤٨ :
اختلفوا في مرشحه
للاِمامة إلى قولين : فمن قائل بأنّ المعيِّن ، هو الاِمام علي ، إلى آخر أنّه
الصفحه ١٨٦ :
تناقلها مئات الرواة
وأكثر من صاحب كتاب صحيح (١).
٥ ـ لا معجزة للأئمّة :
إذا كانت الاِمامة
الصفحه ١٤٠ : اليمني في صنعـاء ، حقّقها محمد يحيى سالم غفران وهي الرسالة التي
بعثها الاِمام الثائر إلى علماء الأمّة
الصفحه ١٣٨ : الكتاب إلى
الاِمام الثائر بالرجوع إلى المواضع التي يمكن أن يظهر فيها مذهبه وعقيدته
الصفحه ٥٤٢ :
٥ ـ العلامة زيد بن علي بن الحسن بن علي
البيهقي ، مات في تهامة في عهد الاِمام أحمد بن سليمان وهو في
الصفحه ١٢٢ : إذا أُسند إلى النبي الأكرم وإلاّ فالاِمام
الباقر عليهالسلام في غنى عن
الاِسناد إليه وهو معدن علم