الصفحه ١٨٤ :
اللّه سبحانه يرد قوماً من الأموات إلى الدنيا في صورهم التي كانوا عليها فيعزّ
منهم فريقاً ، ويذلّ فريقاً
الصفحه ٢٣٤ :
ثم إنّه أفرد غير واحد من أعلام
الاِمامية تأليفاً في زيد وفضله ومآثره ، فمنهم :
١ ـ إبراهيم بن
الصفحه ٢٥١ :
جذور الشر وتحطيم
قوى الكفر والمنكر ، وإن طال سنين ، وقد نجح الاِمام في ثورته هذه إلى أن انتهى
الصفحه ٤٣٤ : الكلام وبروزه في أسرار البلاغة والفصاحة ، يعرّفه
الموَيدي بقوله :
هذا الاِمام من منن اللّه على أرض
الصفحه ٤٨٣ : الاِمام علي بن أبي طالب عليهالسلام.
كما أنّهم التقوا في الأصول الثلاثة :
١ ـ الوعد والوعيد
الصفحه ٤٨٨ : الَّتي تَبْغِي » (الحجرات ـ
١٠).
هذه روَوس عقائد الزيدية استخرجناها من
كتاب القلائد في تصحيح الاعتقاد
الصفحه ٤٥٨ : يتوسلون بالنبي ، أو يزورون قبره الشريف ومن
قرأ تاريخ الوهابية الأثيمة يقف على أنّه أُسس على قتل الآف من
الصفحه ٤٢١ : الحسين : إمام زيدي ،
من أهل طبرستان. مولده بها في آمل ، ودعوته الأولى سنة ٣٨٠ بويع له بالديلم ولقب
بالسيد
الصفحه ٤٥٦ : ـ قدسسره
ـ في كتاب كشف الارتياب (١)
وهذا يعرب عن ان ابن الأمير اغترّ بمنهجه من دون دراسة وتحليل ثم إنّه
الصفحه ١٤٩ : : كتاب الجمل (٢)
بل وذكره الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الاِمام الباقر عليهالسلام (٣).
إنّ الرجل مع
الصفحه ٤٧٠ : الأموات إلى
الدنيا ، ولايرون لعلي إمامة إلاّ حين بويع ، وقد حكي أنّ « الحسن بن صالح بن حي »
كان يتبرّأ من
الصفحه ٥ : : للشهيد الأول محمد بن مكي العاملي.
٥ ـ اصل زيد الزرّاد : لزيد الزرّاد الكوفي ( من أصحاب الإمام الصادق
الصفحه ١٣ : : للشهيد الأول محمد بن مكي العاملي.
٥ ـ اصل زيد الزرّاد : لزيد الزرّاد الكوفي ( من أصحاب الإمام الصادق
الصفحه ٥٣٣ : ) وكان الانتصار في أغلب الوقائع مع الزيدية ، وفي النهاية لم تجد
الاِسماعيلية بداً من اللجوء إلى الجبال
الصفحه ١٣٠ : ويشهد له بنهاية التقدم ، وجعفر بن حرب في كتاب «
الديانة » وكثير من معتزلة بغداد كمحمد بن عبد اللّه