الصفحه ٣٨٢ : فحمله الحسن إلى المأمون ، فتعجب
المأمون من صغر سنه وقال : كيف رأيت اللّه في الصنع بابن عمك؟ فقال محمد بن
الصفحه ٦٠ : بن أعين من أجلاّء تلاميذ الاِمامين الباقر والصادق عليهماالسلام. يقول النجاشي في حقه : شيخ أصحابنا في
الصفحه ٣٣٠ :
« المحيط » في كتابه ، والاِمام المرشد باللّه في « أماليه » عن محمد بن فرات ، قال
: وقف زيد عليهالسلام على
الصفحه ٥٥٩ :
١٢٢
ـ المحصول في علم الأُصول : جعفر بن
محمد حسين السبحاني ( توال ١٣٤٧ هـ مؤلف هذا الكتاب ) منشورات
الصفحه ٤٥٣ : يا مولانا لو
انتسبتَ إلى الاِمام الشافعي أو أبي حنيفة؟ فغضب وقال : لو احتجت إلى هذا النسب
والتقليدات
الصفحه ٥٤٠ : هـ.
٣ ـ حفيده الاِمام الهادي إلى الحقّ
يحيى بن الحسين بن القاسم بن إبراهيم وهو الموَسس للمذهب في
الصفحه ٢٢٤ : الاِمام الصادق عليهالسلام مضافاً إلى أنّ في مضمونهما من القرائن
المثبتة. فلاحظ.
الخط الثوري الثابت
الصفحه ٣٣٧ : بعضهم نحمله إلى العباسية فندفنه فيها. فقبلوا رأيه.
قال : فانطلقنا فحفرنا له حفرتين وفيها
يومئذ ما
الصفحه ٣٤٠ :
فأخرجه من القبر اللحيد
فظلّوا ينبشون أبا حسين
خضيباً بينهم بدم جسيد
الصفحه ٣٣٩ :
وقال ابن مهنا : « قال الناصر الكبير
الطبرستاني لما قتل زيد بعثوا برأسه إلى المدينة ونصب عند قبر
الصفحه ١٤٦ :
ما نسبه إلى الاِمامية لا مصدر له سوى أنّه ورد في القسم الثاني من رجال العلاّمة
وابن داود وقد عرفت في
الصفحه ٥٢١ : الحكاية عنه وأنا
أعرفه يميل إلى مذهب أبي هاشم ويعظّمه ويختاره ، وأبو هاشم يقول في كتابه «
المسألة في
الصفحه ٤٧٤ :
ولايوجد اليوم في اليمن بين الزيدية من
المفاهيم الكلامية المنسوبة إلى الفرق كالجارودية ، أو
الصفحه ٥٤١ : : طبقة المحصلين : وهم الذين
اهتموا بتحصيل أقوال الأئمّة وما استخرج منها ونقلوها إلى تلامذتهم بطريق
الصفحه ٤٧ : شتى يدفع الاِنسان إلى التأكد الكثير من وجود هذه الفرقة الاِسلامية في
الساحة وبروزهم إليها باسم الدين