الصفحه ٤١٦ : الطبري في تاريخه ، ولم ير الناس مثل
عدل الأطروش وحسن سيرته وإقامته الحقّ. وقال ابن حزم : كان الأطروش
الصفحه ٧٩ :
« يابني أُعيذك
باللّه أن تكون المصلوب في الكناسة! » قلت : بأبي أنت وأُمي أيّ كناسة؟ قال : «
كناسة
الصفحه ١٤٨ : وجهه إليها ، واستمروا بها في عهد الأمويين ثم عن فقهاء
أصحابهم وأصحاب عمر ، وابن عباس ومعاذ الذين
الصفحه ٢٠٥ : (١)
٩ ـ روى ابن شهر آشوب قال : ونسب إلى زيد أنّه رثا الباقرعليهالسلام بهذه الأبيات:
ثوى
باقر العلم
الصفحه ٣٧٠ : أصحابه فقاتلهم في شهر رمضان ومضى أصحابه
إلى الحبس فقتل رياح بن عثمان وكانت أسماء ابنة عبد اللّه بن عبيد
الصفحه ٩٤ : في
كل زمان خيرة ، ومن كل خيرة منتجباً
__________________
١ ـ الطبري : التاريخ
: ٥ / ٤٩٨ ؛ ابن
الصفحه ٢٠٩ :
الفارغة من كل حقيقة
، وأنّه طاهر الضمير ، قابل لاِيداع أسرار الاِمامة فيه ومع ملاحظة رواية ابنه
الصفحه ٢٢٥ :
ويكفي في المقام ما
يرويه الكليني : عن عيص بن القاسم ، عن أبي عبد اللّه عليهالسلام : « فانظروا على
الصفحه ٢٣٥ :
قال ابن تيمية : إنّ الرافضة رفضوا زيد
بن علي بن الحسين ومن والاه ، وشهدوا عليه بالكفر والفسوق
الصفحه ٢٨٨ :
الحقيقة بين
الشاميين يرأسهم الحجاج ، والعراقيين يقودهم عبد الرحمن.
مضى ابن الأشعث إلى جانب
الصفحه ٣٤٧ :
إلى الهند وتوفي
هناك عام ٢٥٤ هـ فعاد ابنه الحسين بن القاسم إلى اليمن ، وعند ذلك تواصلت قيادة
الصفحه ٣٧٤ : ١٤٥ هـ وذلك بالبصرة وكان مقتله بعد مقتل أخيه محمد (رضي اللّه
عنهما) في ذي الحجّة من السنة المذكورة
الصفحه ٣٩٦ : عنه أنّه مدحه شاعر فقال : اللّه
فرد ، وابن زيد فرد ، فقال : بفيك الحجر ، ياكذاب ، هلا قلت اللّه فرد
الصفحه ٤٠١ : أعقب من غير هوَلاء
أيضاً ولكل منهم ممالك في بلاد المغرب هم بها ملوك إلى الآن (١).
وفي تعليقة الكتاب
الصفحه ٢٥٧ : الزبير فلا يجده إلاّ محترزاً ممتنعاً ، وثار نجدة بن عامر النخعي
باليمامة حين قتل الحسين ، وثار ابن الزبير