الصفحه ١٨١ : طمَّعوا الفسّاق في عفو
اللّه ، ومن المارقة الذين كفّروا أمير الموَمنين ، ومن الرافضة الذين كفّروا أبا
بكر
الصفحه ١٨٤ :
اللّه سبحانه يرد قوماً من الأموات إلى الدنيا في صورهم التي كانوا عليها فيعزّ
منهم فريقاً ، ويذلّ فريقاً
الصفحه ١٨٨ : القاضي عبد الجبار : « لا خلاف بين الأمّة في وجوب الأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر » (٢).قال
الشيخ المفيد
الصفحه ٢١٦ :
إلى الرضا من آل محمد عليهمالسلام
إنّما جاء ما جاء في من يدّعي أنّ اللّه نصَّ عليه ، ثم يدعو إلى غير
الصفحه ٢٢٢ : الاِمام الصادق عليهالسلام قام بمواقف مشكورة في عيال زيد ، ومن
أُصيب معه ، ولكن لما كان المتطرفون غير
الصفحه ٢٦٨ : ، وشرحبيل
بن ذي الكلاع ، وأدهم بن محرز ، وجبلة بن عبد اللّه الخثعمي ، وعبيد اللّه بن زياد
، في عدد كثير مثل
الصفحه ٢٧٣ :
المسوَول الأوّل والأهم
عن قتل الحسين عليهالسلام
هو النظام ، وليس الأشخاص وكانوا مصيبين في هذا
الصفحه ٣١٦ : الشاعر :
تحـرز سفيان وفاز بدينه
وأمسى شريك مرصداً للدراهم
مات في البصرة
الصفحه ٣٣٥ : : يا أهل الكوفة اخرجوا من
الذل إلى العز ، اخرجوا إلى الدين والدنيا فإنّكم لستم في دين ولا دنيا ، فأشرف
الصفحه ٣٨٧ :
سلسلة أئمة الزيدية في
اليمن :
قد قام غير واحد من الزيدية بذكر أئمتهم
حسب التسلسل الزمني
الصفحه ٤٢٠ :
٧
الاِمام السيد الموَيد أبو الحسين أحمد بن
الحسين بن هارون
(٣٣٣ ـ ٤١١ هـ)
من أئمة الزيدية في
الصفحه ٤٢٤ :
٩
أبو سعيد نشوان بن سعيد الحميري
( ... ـ ٥٧٣ هـ)
كان أوحد أهل عصره ، وأعلم أهل زمانه في
الصفحه ٤٣٣ :
ألقاه في محتشد عظيم
ضمّ إلى نفسه أزيد من ثمانين ألف صحابي من أقطار مختلفة.
وقد وقف من شهد
الصفحه ٤٤٧ :
ومع ذلك نرى أنّه يتتعتع ويتلعثم في
بيان حكم من تقدم الوصي.
ولا يجتري أن يحكم بأنّهم بغوا على
الصفحه ٤٧٥ :
كما أنّ الثابت عنه في مجال الفقه يعود
إلى المسند الذي تعرفت عليه ، وهو لا يتجاوز عن نقل أحاديث