الصفحه ١٨٣ : تفويض
بل أمر بين الأمرين » وزيد وغيره وجميع الشيعة أمام هذا الأصل سواسية.
٣ ـ رأيه في البداء :
لقد
الصفحه ١٩١ :
أسباب عقيمة غير
منتجة وبما أنّه أشار إليها في آخر كلامه نأتي بنصه ، ثم بملاحظتنا ، يقول
الصفحه ١٩٢ :
كل ما ذكرنا يرجع إلى زيد ، وأمّا
الزيدية فلهم عندنا حساب خاص سوف نرجع إلى إرائهم وعقائدهم في مجال
الصفحه ١٩٨ :
رجل من الزيدية ـ
أراد الفتنةـ : بأي شيء استجزت إنكار إمامة زيد؟ فقال : ظننت عليّ باطلاً وقولي في
الصفحه ٢٨١ :
الحسين فإذا رأيت أبوابه قد فتحت ودخل الناس فذاك الوقت الذي يوضع فيه طعامه ، فادخل
إليه ، فجاء الرسول إلى
الصفحه ٣٢٥ :
٤ ـ أنّ عليـاً وأهل بيته مقتفون أثر
فاطمة بنت النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حقّ الخلفا
الصفحه ٣٣٠ :
معترفاً بأعلمية
الاِمام الصادق عليهالسلام
فانتظر.
روى الاِمام المهدي في « المنهاج » ، وصاحب
الصفحه ٣٣٤ :
في المسجد الأعظم
محصورون ، فقال : لا واللّه ما هذا لمن بايعنا بعذر ، ولم يجد بداً من القتال بمن
الصفحه ٣٣٧ :
« حران بن أبي كريمة » في سكة البريد في دور « أرحب » و « شاكر » فدخلت عليه فقلت
له : جعلني اللّه فداك أبا
الصفحه ٣٤٣ :
القسم
الثاني :
وإليك مجمل ما فيه من فصول :
الفصل الأوّل : عرض
إجمالي للثائرين بعد الاِمام
الصفحه ٣٩٢ : الأتراك سنة ثلاث
وتسعين وتسعمائة في سادس عشر من شهر رمضان وسجن في اليمن سنة ثم أُرسل إلى القسطنطينية
وبقي
الصفحه ٤٢٩ :
ببذل النوال وضرب الكمي؟
قفونا محمد في فعله
وأنتم قفوتم أبا مجرم
الصفحه ٤٦٦ :
وبينهم ثم بينهم أنفسهم عند اختلافهم في ذات بينهم ، فمن كان أهلاً للترجيح
ومتأهلاً للتقسيم والتصحيح فهو إن
الصفحه ٤٨٤ : كانت عناية مشايخ الزيدية في العصور
الأوّلية ، بالنقل عن الصادقين والأخذ بقولهما أكثر من الذين جاءوا
الصفحه ٥١٢ :
المُجْرِمِينَ
فِي عَذَابِ جَهّنمَ خَالِدُونَ »
[ الزخرف : ٧٤ ] ، والفاسق عاصٍ ، كما أنّ الكافر