الصفحه ٥٦٠ : ـ ١٤٠٢ هـ.
١٣٨
ـ مناقب آل أبي طالب : ابن شهر آشوب : محمد
بن علي السروي المازندراني ( ٤٨٨ ـ ٥٨٨ هـ
الصفحه ٧٨ : ـ في تفسيره عن الجعفي عن أبيه ، قال
: كنت أُدمن الحجّ فأمرّ على علي ابن الحسين عليهماالسلام
فأُسلِّمُ
الصفحه ٢٥٥ : ء
عند ربّهم يرزقون ، أحياء بين الشعوب الحية ، وأنّه سوف ينقلب الأمر لصالح الاِمام
وضد العدو حتى في اليوم
الصفحه ٢٦٢ :
٣
ثورة التوابين
في الكوفة
إنّ ثورة أهل المدينة على عامل يزيد
وإخراجه من المدينة ، وحركة ابن
الصفحه ٣٧٧ : في الاستتار على
أيام الرشيد وكان شيخنا أبو الحسن يقول : كان ابن دينار يزعم أنّه قتل زيد ولابنه
الحسين
الصفحه ٤٠٦ : في البصرة إلى
أن توفّي.
أولاده : محمد وعلي (١).
أقول
: يروي عن حسين بن علوان كثيراً ومحمد بن بكر
الصفحه ٨٥ :
وفي الختام :
نقل المقريزي عن عاصم بن عبيد اللّه
أنّه قال : لقد أُصيب عندكم رجل ماكان في زمانكم
الصفحه ٩١ : من النار في يبس العرفج ، ومن السيل إلى الحدور (٢) (٣).
____________
١ ـ سبط ابن الجوزي
: تذكرة
الصفحه ١١٤ :
٥ ـ روى ابن الأثير لما أهانه هشام ، وقال
: أُخرج ، قال : أخرج ثم لا أكون إلاّ حيث تكره ، فقال له
الصفحه ١١٥ : سأموت إن لم أُقتل (١)
٨ ـ وى المرتضى في الفصول المختارة عن الحسين بن زيد ، قال : حدثني
مولاي
الصفحه ٢٢٨ : ليقولون فيه ، وإنّه لمقتول ، ليس هو في كتاب علي عليهالسلام من خلفاء هذه الأمّة » (٢).
والاِمعان في هذه
الصفحه ٢٦٥ : ، فقال سليمان بن صرد : حسبكم من أراد من
هذا شيئاً ، فليأت بماله عبد اللّه ابن وال التيمي تيم بكر بن وائل
الصفحه ٣٢١ :
فسماهم زيد الرافضة ، فهم اليوم يزعمون أنّ الذي سمّاهم رافضة المغيرة حيث فارقوه (١).
ما ذكره الطبري في
الصفحه ٣٥٠ : بن علي بن الحسين بن علي بن أبي
طالب.
١٧ ـ وخرج في أيامه أيضاً ، الحسين بن
محمد بن حمزة بن عبد اللّه
الصفحه ٥٣٠ : ـ يوضح فيه موجبات الدعوة وأهليّته للقيام بالاِمامة ومنهج
عمله فيها.
وعند ذلك يجتمع العلماء والزعما