الصفحه ٣٩٤ : ألف وثلاثمائة وثلاثة
وثمانين للهجرة.
الصفحه ٤٠٤ : (٥٨٢ ـ ٦٥٢ هـ).
وقد ألّف في ذلك المجال كتب تتضمن حياة
أئمة الزيدية نشير إلى أسمائها :
١ ـ « قرة
الصفحه ٤١٣ : بن علي بن الحسن بن علي بن محمد الحنفية ، ألّف رسالة
يوَكّد فيها الجبر ، طبعت الرسالة في ضمن البدايات
الصفحه ٤١٦ : » ، إلى
غير ذلك مما يبلغ إلى أربعة عشر كتاباً واسع وأُلِّفَ في فقهه كتاب « الحاصر لفقه
الناصر » للسيد
الصفحه ٤٢٣ : ـ « تفسيران » بالفارسية ، مبسوط
وموجز (١).
إنّ الكعبي المعتزلي ألف كتاباً باسم «
ذكر المعتزلة » وأكمله عبد
الصفحه ٤٢٧ : ، قرأ الأصولين على حسام الدين أبي محمد الحسن بن محمد الرصاص. وألف
كتباً كثيراً وله شعراً رائق نقلها حسام
الصفحه ٤٣٣ :
ألقاه في محتشد عظيم
ضمّ إلى نفسه أزيد من ثمانين ألف صحابي من أقطار مختلفة.
وقد وقف من شهد
الصفحه ٤٤١ : بتعليقاتهم ، وهو بين
الزيدية ، كالعروة الوثقى عند الاِمامية.
ولقد ألّف بعده كتابان : الآثار ، والهداية
على
الصفحه ٤٤٥ : (١)
وله شروح.
وقال مجد الدين في مقدمة كتاب الاعتصام
: هو الذي ألّف اللّه به الدين بعد شتاته ، ووصل به
الصفحه ٤٥٦ : الرسالة والنهي عن التوسل
والزيارة أخذ بترويج أفكاره ولم يقتصر بذلك وقد ألّف كتاباً في ذلك المضمار أسماه
الصفحه ٤٦٠ : :
أوّلاً
: يرى حمل صفات اللّه تعالى الواردة في القرآن والسنّة على ظاهرها من غير تأويل ، وقد
ألّف رسالة في
الصفحه ٤٦٤ : فرق بين المعلوم والمجهول ، حتى
ألّف كتاباً باسم « القول المقبول في ردّ خبر المجهول من غير صحابة الرسول
الصفحه ٤٦٥ : المجالات الفقهية. وإليك الكلام في هذا الكتاب.
قصة « السيل الجرار المتدفق
» :
ألّف أحمد بن يحيى بن
الصفحه ٥٠٠ : الأوصاف فإنّه لا يفعل القبيح ، ألا ترى أنّ من مُلْكُه ألفي ألف قنْطارٍ من
الذَّهب ؛ فإنّه لا يسرق الدّانق
الصفحه ٥٠٤ : ، لايقدر عليه أحد من البشر.
وله معجزات كثيرة تقارب ألف معجزة ، نحو
: مجيء الشجرة إليه ، وجريها على الما