الصفحه ١٠٧ : ابن عبّاس
له في جوابه : كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يبعثه فينطح كبشها فلم يستصغره
الصفحه ١٢١ :
مكتوب على ساق
العرش : لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له ، محمد رسول الله ، ووزيراه أبو بكر
الصدّيق
الصفحه ١٢٥ : وصاحب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢).
ولما فاه المغيرة
بن شعبة بمقاله لأبي بكر وعمر : تلقوا
الصفحه ١٢٨ : بالسلامِ
وهل لي بعد قومك
من سلامِ
الأبيات
فبلغ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم صديق من ثقيف أو من دوس فلقيه بمكة عام الفتح براوية خمر
يهديها إليه ، فقال رسول الله
الصفحه ١٤٣ : (١) ، صدق رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في قوله : «آفة الدين ثلاثة : فقيه فاجر ، وإمام جائر ،
ومجتهد
الصفحه ١٤٦ : : بأبي شبيه بالنبيّ
ليس شبيهاً بعليّ.
وقوله : شاور رسول
الله في أمر الحرب.
وقوله : إنّ رسول
الله
الصفحه ١٥١ :
قال : قال عمر بن
الخطّاب ذات يوم لأبي بكر الصدّيق : يا خير الناس بعد رسول الله ، فقال أبو بكر
الصفحه ١٦٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم؟ إذن لا أقوم بها. إنّ رسول الله كان يُعصم بالوحي ، وكان
معه ملك
الصفحه ١٦٣ : ، فقال لها
أبو بكر : مالك في كتاب الله شيء ، وما علمت لك في سنّة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم شيئاً
الصفحه ١٦٦ :
سبحانك اللهمّ ما
أجرأهم على هذا الرأي ـ السياسي ـ في دين الله لإخراج آل الله عن بنوّة رسول الله
الصفحه ١٧٦ :
٤٩ ـ وقول ابن جابر :
جعلوا لأبناءِ
الرسولِ علامةً
إنَّ العلامةَ
شأنُ من لم
الصفحه ١٨٣ : ) (٣) في الأمر (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ
وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ
الصفحه ٢١١ : : «من
بدّل دينه فاقتلوه» (٢) ، وقوله : «لا يحلّ دم امرئ مسلم يشهد أن لا اله إلاّ الله
وأنّ محمداً رسول
الصفحه ٢١٨ : اقترفها من آمن
بالله ورسوله واليوم الآخر (أَيَحْسَبُ
الْإِنْسانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدىً) (١) (أَيَحْسَبُ أَنْ