الصفحه ٤١٦ : ) (٢).
كيف يوزن في ميزان
العدل والنصفة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو هو مع ابن أبي قحافة الذي ليس
الصفحه ٤٢١ : في الفضائل. أمّا إسلام أبي قحافة فيقال
: إنّه أسلم يوم الفتح وقد أتى به ابنه أبو بكر إلى رسول الله
الصفحه ٤٢٦ : على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : غيّروه (٦) ولا تقرّبوه
الصفحه ٤٣٦ : عليّ آليت لا أذوق طعاماً ولا شراباً أو آتي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فأمهلتاه حتى إذا هدأت
الصفحه ٤٥٤ : المأمون رحمهالله أنّه كان يقول : أسلم أبو طالب والله بقوله :
نصرتُ الرسولَ
رسول المليكِ
الصفحه ٤٦٢ : كلّكم ، فاجتمعوا إليه وتخلّف رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من بين القوم لحداثة سنّه في رحال القوم
الصفحه ٤٩٦ :
أبو طالب حتى أعطى
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من نفسه الرضا».
وذكر أبو الفداء
والشعراني عن
الصفحه ٤٩٧ : ):
نصرت الرسولَ
رسولَ المليك
ببيضٍ تلألا
كلمعِ البروقِ
أذبُّ وأحمي
رسول الاله
الصفحه ٥٠٣ :
وجهه : يا رسول
الله كأنّك أردت قوله :
وأبيضُ يُستسقى
الغمام بوجهه
ثمالُ
الصفحه ٥٠٦ : سفهاء قريش فنثر على رأسه تراباً ، فدخل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بيته والتراب على رأسه ؛ فقامت
الصفحه ٥١٦ : الأقدس رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، قال المعلّم الأكبر شيخنا المفيد في أوائل المقالات (١) (ص ٤٥
الصفحه ٥٣٠ : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يصلّي وأمير المؤمنين علي بن أبي طالب معه ، إذ مرّ
أبو طالب
الصفحه ٢٦ :
إمامٌ أبوه
المرتضى علم الهدى
وصيُّ رسولِ
اللهِ والصنوُ والصهرُ
إمامٌ بكته
الصفحه ٥٦ : الخصائص الكبرى (١ / ٣)
، والزرقاني في شرح المواهب (٣ / ١٦٤).
وفي حديث الإسراء
: إنَّك عبدي ورسولي وجعلتك
الصفحه ٩٩ :
المسلول ، وسمعت
أُذناه نداء محزّ (١) يتوعّد بالقتل كلَّ قائل بموت رسول الله ، ويقول : لا أسمع