الصفحه ٥١٢ : شككت في إسلام أبي طالب.
فكتب إليه : (وَمَنْ
يُشاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى
الصفحه ٥١٣ : تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ
الصفحه ٥١٩ : شيخنا
المعلّم الأكبر الشيخ المفيد بإسناد يرفعه قال : لمّا مات أبو طالب أتى أمير
المؤمنين رسول الله
الصفحه ٥٢٠ :
كتاب الحجّة (١) (ص ١٥) الدرجات
الرفيعة (٢). راجع ما أسلفناه (ص ٣٧٣).
٥ ـ عن رسول الله
الصفحه ٥٢١ : ).
٩ ـ عن أبي الطفيل
عامر بن واثلة قال : قال عليّ عليهالسلام : «إنّ أبي حين حضره الموت شهده رسول الله
الصفحه ٥٢٧ : حضرته
الوفاة أوحى الله عزّ وجلّ إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : أخرج منها فليس لك بها ناصر
الصفحه ٥٣٢ :
بالريّ كان مريضاً فكتب إلى أبي الحسن الرضا عليهالسلام : عرّفني يا ابن رسول الله عن الخبر المرويّ أنّ أبا
الصفحه ٥٣٥ : عنه شهد عند الموت أن لا إله
إلاّ الله وأنّ محمداً رسول الله. ضياء العالمين.
٣٦ ـ في تفسير
وكيع
الصفحه ٨ : ءَ
قومٍ قَدْ ضَلّوا مِنْ قَبلُ وأضَلُّوا كَثيراً ، أطِيعُوا اللهَ وأطِيعُوا
الرَّسُول وأُولي الأمْرِ
الصفحه ١٦ : الهادي تلا
زوجِ البتولِ
أخِ الرسولِ مطلّقِ
الدنيا وقاليها
بنيرانِ القلا
الصفحه ٢٨ :
العابدينَ وقد سرى
أسيراً عليلاً
لا يفكُّ له أسرُ
وآلُ رسولِ
اللهِ تسبى نساؤهم
الصفحه ٣٠ :
سميُّ رسولِ
الله وارثُ علمِهِ
إمامٌ على آبائه
نزلَ الذِكرُ
هم النورُ نورُ
الصفحه ٤٥ :
تبييتَهُ سحراً
فعاذ منهم رسولُ
اللهِ بالهربِ
وبات يفديه خيرُ
الخلقِ حيدرةٌ
الصفحه ٤٦ : ما
في النفسِ من إربِ
وزرتَ قبرَ
رسولِ اللهِ سيَّدِنا
وسيّدِ الخلقِ
من نا
الصفحه ٥٢ : عليهالسلام : «لو علم أبو ذرّ ما في قلب سلمان لقتله ، ولقد آخى رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بينهما فما