١٧ ـ وقوله : «هاتوا ابنيَّ أعوّذهما بما عوّذ به إبراهيم ابنيه».
تاريخ ابن عساكر (١) (٤ / ٢٠٩).
١٨ ـ وقوله لأنس : «ويحك يا أنس دع ابني وثمرة فؤادي ـ يعني الحسن».
كنز العمّال (٢) (٦ / ٢٢٢).
١٩ ـ وقوله : «ابناي هذان : الحسن والحسين سيّدا شباب أهل الجنّة».
الصواعق لابن حجر (٣) (ص ١١٤).
٢٠ ـ وقوله في عليّ : «هذا أخي وابن عمّي وصهري وأبو ولدي».
كنز العمّال (٤) (٦ / ١٥٤).
٢١ ـ وقوله : «سمّيت ابنيَّ هذين باسم ابني هارون شبّر وشبير» (٥).
الصواعق (ص ١١٥) ، كنز العمّال (٦ / ٢٢٢).
٢٢ ـ وقوله : «لو لم يبقَ من الدنيا إلاّ يوم واحد لطوّل الله ذلك اليوم حتى يبعث رجلاً من ولدي اسمه كاسمي».
فقال سلمان : من أيّ ولدك يا رسول الله؟ قال : «من ولدي هذا ، وضرب بيده على الحسين».
ذخائر العقبى (ص ١٣٦).
__________________
(١) تاريخ مدينة دمشق : ١٣ / ٢٢٤ رقم ١٣٨٣ ، وفي مختصر تاريخ دمشق : ٧ / ١٨.
(٢) كنز العمّال : ١٢ / ١٢٥ ح ٣٤٣١٠.
(٣) الصواعق المحرقة : ص ١٩١.
(٤) كنز العمّال : ١١ / ٦٠٩ ح ٣٢٩٤٧.
(٥) الصواعق المحرقة : ص ١٩٢ ، كنز العمّال : ١٢ / ١١٨ ح ٣٤٢٧٥.