الصفحه ٢٢٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم رفع يديه إلى السماء ثمّ قال : «اللهمّ إنِّي أبرأ إليك
ممّا صنع خالد ابن الوليد». قال أبو عمر في
الصفحه ٢٣١ :
ووددت أنّي كنت
سألته هل للأنصار في هذا الأمر نصيب؟ ووددت أنّي كنت سألته عن ميراث ابنة الأخ
والعمّة
الصفحه ٢٤١ : يعلمه الله. فقال أبو بكر :
هذه مسائل الزنادقة يا يهوديّ ، وهمّ أبو بكر والمسلمون باليهوديّ ، فقال ابن
الصفحه ٢٧٨ : منكبه الأيمن من ضربة ابن قميئة ،
وركبتاه مجحوشتان؟
طبقات ابن سعد ،
رقم التسلسل (٢) (٥٥٣).
أكان
الصفحه ٢٧٩ :
طبقات ابن سعد رقم
التسلسل (١) (٥٧٥) ، تاريخ ابن كثير (٢) (٤ / ٩٦).
أكان الأشجع في
العريش يوم قال
الصفحه ٢٨٠ : (٨ / ٢١) ، وابن الجوزي في المنتظم (١) (٦ / ٣٢٧) ، وأحسب
أنّ مبتدع هذه الباكورة ، ومؤسّس فكرة العريش
الصفحه ٢٩٠ :
وقبل هذه كلّها ما
ذكره أعلام القوم في موت أبي بكر من طريق ابن عمر من قوله : كان سبب موت أبي بكر
الصفحه ٣٠٠ : الخيّران أن يهلكا حتى جعلا أعمالهما في مظنّة
الإحباط ، فنزلت الآية الكريمة.
وما أخرجه ابن
عساكر (٣) عن
الصفحه ٣٤٩ : الإسلام بين فرسان المهاجرين والأنصار كيف
صحّ عنه ما جاء عن ابن مسعود وما روي عن مجاهد مرسلاً من قولهم
الصفحه ٣٥٣ : القوم
عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم بعث رسول الله معهم مصعب بن عمير بن هاشم ابن عبد مناف (١) وأمره أن
الصفحه ٣٦٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم. توفّي وهو ابن ثلاث وستين سنة (١). الكامل (١ / ١٨٥ و ٢ / ١٧٦) ، أُسد الغابة (٣ / ٢٢٣) ،
مرآة
الصفحه ٣٦٧ : وسؤدد ورئاسة كخديجة ، شابّ
حدث ابن اثنتين وعشرين سنة وللزوج أعمام أشراف أعاظم كالعبّاس وحمزة وأبي طالب
الصفحه ٣٧٨ : الجاهليّة.
الإصابة (١ / ٨٢).
٥ ـ ثور ـ ثوب ـ بن
تلدة : أنشد له ابن الكلبي :
وإن امرأً قد
عاش تسعين
الصفحه ٣٨٣ :
لا محالة إن لم
تُصغّره المعاجز من ابنه كما صغّرت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وجعلته غلاماً
الصفحه ٤٠٥ :
وأخرجه الفقيه ابن
المغازلي في المناقب (١) كما في ينابيع المودّة (٢) (ص ٢٣٩).
وروى أبو الفتح
محمد