الصفحه ٤١ : يطرد في الكلام حتى يعتمد على ما يقربه من
الفعل وهو الاستفهام او النفي كما في قوله
أقاطن قوم
الصفحه ٣٩ :
صددت وطبت
النفس يا قيس عن عمرو
اراد طبت نفسا
لانه تمييز ولكنه زاد فيه الالف واللام لاقامة
الصفحه ١٦٨ : عليهم ولاية وسفر بينهم
سفارة اذا اصلح
وغير ذي
ثلاثة مقيس
مصدره كقدّس
التّقديس
الصفحه ١١٢ :
فنصب الجماعة
مفعولا معه بكان مضمرة التقدير ازمان كان قومي والجماعة كذا قدره سيبويه
والعطف
الصفحه ٥٦ :
اما انت برّا فاقترب تقديره لأن كنت برّا فاقترب فان مصدرية وما عوض عن كان
وانت اسمها وبرّا خبرها
الصفحه ٣٠١ : قوم من العرب فمن النادر قولهم عيرة
وعيرات بالفتح لانه مثل بيعة وبيعات فحقه الاسكان لا غير ومنه قول
الصفحه ٢٣ : اختيار
لا يجيّ المنفصل
إذا تأتّي أن
يجيء المتّصل
الاصل ان
الضمير المنفصل لا
الصفحه ٦٧ :
على محل ان مع اسمها من الرفع بالابتداء لانه يلزم منه تعدد العامل في الخبر اذا
الرافع للخبر في هذا
الصفحه ١٩٢ : بالمعرفة كقولك امرر بالقوم الكرما اللهمّ الّا اذا كان التعريف بلام الجنس
فانه لقرب مسافته من التنكير يجوز
الصفحه ٧٥ :
وربيته حتى
اذا ما تركنه
اخا القوم
واستغنى عن المسح شاربه
ومنه تخذ واتخذ
كقوله
الصفحه ٢٤٠ : فِي الْحَرْبِ.)
وقوله تعالى. (وَإِمَّا تَخافَنَّ مِنْ قَوْمٍ
خِيانَةً.) وقد تخلو من التوكيد بها كما
الصفحه ٢٤٤ :
واردد إذا
حذفتها في الوقف ما
من أجلها في
الوصل كان عدما
الصفحه ١١٥ : لفلان
مالا الّا انه شقي وما زاد الّا ما نقص وما نفع الّا ما ضرّ وما في الارض اخبث منه
الّا اياه وجا
الصفحه ٣١٢ :
التصغير بالف التأنيث الممدودة فلا يضرّ بقاؤها مفصولة عن ياء التصغير باصلين
كقولك في جخدباء جخيدباء لانها
الصفحه ١٨٥ :
علم الرجل زيد وقضو صاحب القوم عمرو ورمو غلاما بكر وقال الله تعالى. (كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ