الصفحه ١٠٦ : يجوز ان تنصبه بصوت المبتدأ لانه غير مقصود به الحدوث ومن شرط اعمال
المصدر ان يكون مقصودا به قصد فعله من
الصفحه ١٥٧ :
كحاله إذا به
يتّصل
بشرط عطف
وإضافة إلى
مثل الّذي له
أضفت الأوّلا
قد
الصفحه ١٦٠ : مستقبلا وبما والفعل ان كان حالا
لان فعل الحال لا يدخل عليه ان ولو لم يصح تقدير المصدر بالفعل مع الحرف
الصفحه ٢٣٧ : هو في احدهما اسم فعل وفي الآخر مصدر بدل من
اللفظ بالفعل لانه تارة يكون مبنيا على الفتح واذا وليه
الصفحه ٢٧١ : احدهما لا تسلم ان الحمل
على ذلك يستلزم ان لا يتخلف احد من المقول لهم عن الطاعة لان الفعل مسند اليهم على
الصفحه ٤٩ : نحو لعمرك لافعلنّ اي
لعمرك قسمي الّا ان هذا الخبر لا يتكلم به لانه معلوم وجواب القسم ساد مسده ومثله
الصفحه ٧٧ :
فقال وجوز الالغاء لا في الابتداء فعلم ان الفعل القلبي اذا تأخر عن
المفعولين جاز فيه الالغا
الصفحه ٩٠ :
ولا ينوب بعض
هذي إن وجد
في اللّفظ
مفعول به وقد يرد
اذا خلا فعل ما
لم يسمّ
الصفحه ١٩٤ : عليه
ونعت غير
واحد إذا اختلف
فعاطفا فرّقه
لا إذا ائتلف
يجوز نعت غير
الصفحه ٣١٦ : كانت خامسة
فصاعدا وجب الحذف كمعتد ومعتديّ ومستعل ومستعليّ وفهم هذا كله من النظم المذكور
ظاهر واذا نسب
الصفحه ٢٨ : ونحو ذلك واذا اجتمع اللقب مع غيره اخّر اللقب
فان كانا مفردين اضيف الاسم الى اللقب نحو هذا زيد بطة وسعيد
الصفحه ٦١ : وَهُوَ
خَيْرٌ لَكُمْ.) واذا بنيت هذه الافعال الثلاثة على اسم قبلها جاز
اسنادها الى ضميره وجعل ان يفعل
الصفحه ١٥٦ : فيكمل بذلك
شبه الحرف فاستحقت البناء وبنيت على الضم لانه اقوى الاحوال تنبيها على عروض سبب
البناء واذا لم
الصفحه ٢٢٢ : ان
المنادى المفرد المعرفة يستحق البناء على الضم وبيّن هنا ان ما حقه الضم اذا اضطر
الشاعر الى تنوينه
الصفحه ٢٢٥ : ان
اسم الاشارة اذا جعل سببا الى نداء ما فيه الالف واللام فعل به كما فعل بأي فتقول
يا هذا الرجل بالرفع