الصفحه ٨٩ : موضعه فافهم هذا ، فإن هذا الباب عليه يدور.
فإذا قلت : (في
بيته يؤتى الحكم) جاز ؛ لأن التقدير (يؤتى
الصفحه ١٩٤ : ء قبلها حرف
ساكن أو واو قبلها ساكن فحكمه حكم الصحيح نحو : (ظبي وكرسيّ) وناس من بني سعد
يبدلون الجيم مكان
الصفحه ٢٣١ : فمن أجل الضمة التي قبلها وحكم الجمع بالتاء في هذا حكم التثنية
قالوا : قنوات وأدوات وتقول في ربا ربوان
الصفحه ٨١ : ).
وما قام مقام
الفاعل مما لم يسم فاعله فحكمه حكم الفاعل إذا قلت : (ضرب زيد) لم يجز أن تقدم (زيدا)
فتقول
الصفحه ٢٩٧ : كان مكانها واو كانت بمنزلة الواو التي في :
شقاوة وحولايا وبردرايا تسقط الألف لأنّها كالهاء وحكم اليا
الصفحه ٣٠٤ : شاهيّ والإضافة إلى لات من اللات والعزى حكمها حكم (لا) لا تقول : (لائيّ)
ولا تحرك العينان من هذه الحروف
الصفحه ٤٣٧ : فليس يجوز أن تعلا جميعا فحكم الواحدة المعتلة منهما
حكم المنفردة ، فإن اجتمعت ثلاث ياءات في الفعل أعلت
الصفحه ٢٨ : لم يكن
دخول فكذلك قلّما لمّا أريد بها النفي كان حكمها حكم قال وتقول : قلّما سرت
فأدخلها فاتنصب بالغا
الصفحه ١١٠ : فحكم (إنّ) من بين
أخواتها حكم الفعل المقسم عليه إن لم تذكرها في الصلة فالكلام غير محتاج إليها ،
وإن
الصفحه ١١١ :
ذكر الإخبار عن (الذي)
اعلم أنّ (الذي)
إذا تمت بصلتها كان حكمها حكم سائر الأسماء التامة فجاز أن
الصفحه ١٢١ :
المفعول الذي تقيمه مقام الفاعل حكمه حكم الفاعل تقول : ضرب زيد كما تقول : (ضرب
زيد) فإذا أردت أن تخبر عن
الصفحه ١٢٦ : مكاناك ، فإن جعلت الزمان والمكان في هذه المسائل مفعولين على السعة أسقطت حرف
الجر فصار حكمه حكم المفعول
الصفحه ٢٣٦ : قلت : ثلاثة عشر وأذا
زاد على ثنتي عشرة واحدا قلت : ثلاث عشرة وحكم أربعة عشر وما يليها من العدد إلى
الصفحه ٢٧٩ : قوباء قال :قويباء ؛ لأن تحقير ما
لحقته ألفا التأنيث وكان على ثلاثة أحرف حكمه حكم واحد كيف اختلفت حركاته
الصفحه ٣٤٠ :
المكبر وقالوا : محمدة فأنثوا وكسروا وحكم (يفعل) حكم (يفعل) وتنكبوا أن يقولوا : (مفعل)
؛ لأنه ليس في