الصفحه ٢٤ : ) ألا ترى أنك لا تقول : حتى أخذت
إن قسم شيء وتقول : اجلس حتى إن يقل شيئا فتسمعه تجبنا جزم كله ولا يجوز
الصفحه ٢٨ :
يريد أنّ (ربّ) دخلت على (ما) وهي لا تدخل إلا على نكرة فتنكير (ما) كتنكير
(من) قال : وتقول : قلّ ما
الصفحه ٣١ : بها الدعاء إذا دلت الحال على ذلك الا ترى أنك إذا قلت : (اللهم افعل بنا) لم
يحسن أن تأتي إلا بلفظ الأمر
الصفحه ٤٦ : (ما) وتقول : ما قام أحد إلا زيد فتحسن إليه إن
كانت الهاء لأحد فجائز ؛ لأن التقدير ما قام أحد فيحسن
الصفحه ٥٥ :
قال : والدليل
على ذلك أنها حرفه الذي لا يزول عنه لأنها لا تكون أبدا إلا للجزاء ومن تكون
استفهاما
الصفحه ٦١ :
ذكر النون الخفيفة
كل شيء تدخله
النون الثقيلة تدخله الخفيفة إلا أن النون الخفيفة في الفعل نظير
الصفحه ٦٥ : ء
على السكون وما بني منها على حركة فإنما حرك لسكون ما قبله أو ؛ لأنه حرف واحد فلا
يمكن أن يبتدأ به إلا
الصفحه ٦٦ : مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا) [ص : ٦] ومثله : (ما قُلْتُ لَهُمْ
إِلَّا ما أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللهَ
الصفحه ٦٨ : (أنّ) الثقيلة أعني في
التأكيد للابتداء والخبر فإذا كانت بهذه المنزلة لم يقع عليها إلا فعل واجب وكانت
الصفحه ٦٩ : حيثما صارت بمجيء (ما) بمنزلة إن التي للجزاء وما في (لمّا) مغيرة عن حال
لم كما غيرت (لو ما) ألا ترى أنك
الصفحه ٧٢ : أو
تحدثنا لا يجوز أن تدخل (أم) في (هل) إلا على كلامين وكذلك سائر حروف الاستفهام
وتقول : ما أدري هل
الصفحه ٧٨ : بقوله : (مِنَ الزَّاهِدِينَ)(١) وهو قول الكسائي ولكنه لم يفسر هذا التفسير وكان هو
والفراء لا يجيزانه إلا
الصفحه ٨٢ : ) فالمازني يجيز : (سمنا تفقأت) وقياس بابه أن لا يجوز ؛ لأنه فاعل
في الحقيقة وهو مخالف للمفعولات ألا ترى أنه
الصفحه ٨٦ : (ربّ)
مع (ما) بمنزلة كلمة واحدة ليذكر بعدها الفعل ومثل ذلك (هلّا ولو لا وألا ألزموهن
لا) وجعلوا كل
الصفحه ١٠٦ : ؛ لأن ما يعرف لا يستفاد فلما كان الأمر كذلك وأريد مثله في
المعرفة جاءوا باسم مبهم معرفة لا يصح معناه إلا