الصفحه ٤٥٣ : ألا ترى أنّ الشاعر إذا اضطرّ
فقال :
سماء الإله فوق سبع سمائيا
لمّا ردّ
البناء إلى (فعائل) وكسر ردّ
الصفحه ٤٦٩ : عندي قبيح ؛ لأنه يخرج إلى مثال لا يكون إلا للفعل فأمّا (خطوات) فلم يقلبوا
الواو لأنّهم لم يجمعوا (فعل
الصفحه ٤٧٣ :
وقال الأخفش :
تقول في (فعل) من غزوت : غزي لا تكون فيه إلّا الياء لإنكسار ما قبلها.
وقال بعض
الصفحه ٤٧٥ : ) كذلك ولا أعلم للمازني في ذلك حجة إلّا أن يقول : إنّه أبدلت
الهمزة لغير الكسرة ويحتجّ بأنّها قد تبدل يا
الصفحه ٤٩٣ : ).
وقال آخرون :
قتّلوا ألقوا حركة المتحرك على الساكن وتصديق ذلك قراءة الحسن (إِلَّا مَنْ خَطِفَ
الصفحه ٥١٠ :
يريد : بنات
أعقل هذا الحي.
وقال : ولا
أجيز هذا إلّا في الشعر كقولك : (ضننوا).
فأمّا في
الكلام فلا
الصفحه ٥١١ : ء" على
فعائل فشبهها بشمال وشمائل ، والجمع المعروف فيها إنما هو" سمي" على
فعول ، ونظيره عناق وعنوق. ألا
الصفحه ٥١٦ : إلّا ساكنين ؛ لأن هذا اسم مضمر مبنيّ فلا سبيل إلى القلب فمن هاهنا فسد
ولهذا كانت الألف في جميع الحروف
الصفحه ٥١٨ : مقام المنعوت في الكلام قبيح إلّا أن يكون نعتا خاصا يخصّ نوعا من الأنواع
كالعاقل الذي لا يكون إلا في
الصفحه ٥٢١ : ء
صمّ فلم يكلّم
وأعيا سمعه
إلا ندايا
ولاعب بالعشي
بني بنيه
الصفحه ١٢ : . ألا ترى أن الأمرين في الآية كذلك.
وأما قراءة من قرأ : (حَتَّى يَقُولَ
الرَّسُولُ)
بالرفع ، فالفعل
الصفحه ١٣ : ولو أردت ذلك لرفعت
ولكنك لما خالفت في المعنى فصار : ما أزورك فكيف تحدثني وما أزورك إلّا لم تحدثني
جمل
الصفحه ١٨ : تقم أقم. فقولك : إن تأتني شرط وآتك جوابه ولا بدّ للشرط من جواب وإلا
لم يتم الكلام وهو نظير المبتدأ
الصفحه ١٩ : ابن يعيش :
إن قيل : إذ ظرف زمان ماض ، والشرط لا يكون إلا بالمستقبل ، فيكف يصح المجازاة بها؟
فالجواب من
الصفحه ٢٣ : عمرا ويرمي بكرا فتسكن الياء والواو ولا يجوز ضمها
إلا في ضرورة شاعر ، فإن نصبت كان كالصحيح فقلت : لن