الصفحه ١٣٧ : يستحسن ذلك في (زيد) ولا يجيزه وأجاز ذلك سيبويه
والمازني ولا أعلمهم قاسوه إلا على هذا البيت.
وقال
الصفحه ١٤٥ : قولنا : إن (الذي) لا يتم إلا بصلة وإنه وصلته بمنزلة اسم مفرد فمتى وصلت (الذي)
بالذي فانظر إلى الأخير
الصفحه ١٦٠ : ) لأنها حينئذ لا يتم الذي إلا بها فتحذف منه لطول الاسم كما
حذفوا الياء من اشهيباب فقالوا : اشهباب لطول
الصفحه ١٦١ : الأسماء ألا ترى أنك إذا قلت : (الذي منطلق زيد) فقد
ذلك ارتفاع (منطلق) على أن ثم محذوفا قد ارتفع به ولا
الصفحه ٢١٠ : فيرفعون على كل حال وإنما يكون هذا في الاسم الغالب
فإذا قال : (رأيت أخا زيد) لم يجز : (من أخا زيد) إلا قول
الصفحه ٢١١ :
يكن فيما بعده إلا الرفع ويقول القائل : رأيت زيدا فتقول : المنيّ ، فإن قال :
رأيت زيدا وعمرا قلت
الصفحه ٢١٧ : همزة متحركة وقبلها حرف
متحرك فتخفيفها أن تجعلها (بين بين) إلا أن تكون مفتوحة قبلها ضمة أو كسرة فإنك
الصفحه ٢٢٩ : ) حرفا غير الياء
لم يقع إلا بعد مفتوح فكذلك هذا وأشباهه وكل شيء كان مصدرا لفعل يفعل وكان الاسم
أفعل فهو
الصفحه ٣٤٢ : ء فإنّها بمنزلة غير
المعتلّ لأنّها تتمّ فلا تعلّ ألا تراهم قالوا : ميسرة وقال بعضهم : ميسرة.
باب ما يكون
الصفحه ٣٥١ : وإلّا) فرّقوا بينها وبين
الأسماء وأمالوا : أنّى لأنّها مثل (أين) وهي اسم وقالوا : (ألا) فلم يميلوا فرقوا
الصفحه ٣٥٧ : وهو اسم ولا يكون إلّا ظرفا ويدلّ على أنّه اسم قول بعضهم :
غدت من عليه ...
هذا قول
سيبويه.
وقد
الصفحه ٣٩٤ : الوشي والميم إذا جاءت في أول الكلام فإنّه يحكم بزيادتها ، فإن جاءت غير
أول فإنّها لا تزاد إلا بثبت
الصفحه ٤٢٨ : والإجحاف فهذه الحروف تجري
مجرى : قال وباع إلّا أنك تحول اللام ياء إذا همزت العين ، وذلك نحو قولك : جاء
همزت
الصفحه ٤٣٦ : فيه ولا يقاس عليه ، فإن لم يقع في هذا
الباب قبل الواو كسرة صحت الواو ألا تراهم جمعوا : (قيل) : إقوال
الصفحه ٤٤٧ : كلام الأخفش.
اعلم أنّ قول
العرب (أوّه) لا يجوز أن يكون إلّا (فاعلة) ورأيت إلا ملحقة في الكتاب.
قال