الصفحه ٤٩١ : بتداخلهما كحرف
واحد ترفع اللسان عنهما رفعة واحدة ويشتدّ الحرف ألا ترى أنّ كلّ حرف شديد يقوم في
العروض والوزن
الصفحه ٦ :
تدخل على الأسماء إلا على ابن وأخواته وهو قليل العدد ، وإنما بني فعل
التعجب الذي يجيء على لفظ الأمر
الصفحه ٨ :
إذن يردّ
وقيد العير مكروب (١)
فهذا نصب ؛ لأن
ما قبله من الكلام قد استغنى وتمّ ألا ترى أنّ
الصفحه ٢٠ :
قال سيبويه :
والمعنى : إما.
وإذا لا يجازى
بها إلا في الشعر ضرورة وهي توصل بالفعل كما توصل (حيث
الصفحه ٣٢ : يجوز إلا في اضطرار ، وهي في الجزاء أقوى.
انتهى.
وكذا قل الفراء إنه ضرورة ، قال عند
تفسير قوله تعالى
الصفحه ٣٦ : على الشيء فهو كذكرك إياه ألا ترى أنهم يقولون :
من كذب كان شرا له يريدون : كان الكذب.
وقال الله عز
الصفحه ٥٩ : أنك تقول : هلا تفعلنّ وألا تقولنّ لأنك تعرض ومعناه
أفعل ومثل ذلك : لو لا تقولنّ ؛ لأنه عرض.
ومن
الصفحه ٧١ :
باب (أم) و (أو) والفصل بينهما
اعلم أنّ (أم)
لا تكون إلا استفهاما وهي على وجهين : على معنى أيهما
الصفحه ٧٤ : ء اعتلاه. ويكون مررت عليه : مررت على مكانه.
ويجيء كالمثل
وهو اسم لا يكون إلا ظرفا قال : ويدل على أنه اسم
الصفحه ٧٥ :
باب ما جاء منها على حرف واحد
كل هذه التي
جاءت على حرف واحد متحركات إلا لام المعرفة فإنها ساكنة
الصفحه ٧٧ : الموصول ، والمضمر على الظاهر في اللفظ والمعنى ؛ إلا ما جاء على شريطة
التفسير ، والصفة وما اتصل بها على
الصفحه ١٠٣ : زوائد إلا أنها تدخل لمعان
فمن ذلك : (ليس زيد بقائم) أصل الكلام : (ليس زيد قائما) ودخلت الباء لتؤكد النفي
الصفحه ١٢٤ : لأنهم لا يأمرون (بعليك) إلا المخاطب فقد شذ هذا من جهتين من قولهم : (عليه)
فأمروا غائبا ومن قولهم
الصفحه ١٢٧ :
رفعت الفرسخين ونصبت اليومين إلا أنّ الذي ترفعه تجعله مفعولا على السعة ؛
لأنه قد صار اسما وخرج عن
الصفحه ١٣٠ :
فليس لنا أن نتصرف فيه ولا نتجاوز ما تكلموا به وكل اسم لا يكون إلا نكرة
فلا يجوز الإخبار عنه وقد