الصفحه ١٨٨ : الفعل في الابتداء مكسورة أبدا
إلا أن يكون الثالث مضموما فتضمها نحو قولك : اقتل استضعف احتقر احرنجم
الصفحه ١٩١ : الحركة خط بين يدي الحرف وللتضعيف الشين فالإشمام لا يكون إلّا في المرفوع
خاصة لأنك تقدر أن تضع لسانك في أي
الصفحه ٢١٨ : والإبدال له باب الهمز المفرد وهو يقع في المتحركة والساكنة ، ، وأما
النقل وبين بين فلا يكونان إلا في
الصفحه ٢٢٦ : : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) [يوسف : ٨٢] إنما هو أهل القرية وأهل العير فما كان من هذا فأنت في تأنيثه
مخير ألا ترى
الصفحه ٣٥٦ : ما) ألا ترى أنّك تقول : (لمّا) ولا تتبعها شيئا ولا تقول ذلك في (لم)
وتكون (قد) بمنزلة (ربما) (لو) لما
الصفحه ٣٥٩ : .
(وأمّا) : فيها
معنى الجزاء كأنه يقول : عبد الله مهما يكن من أمره فمنطلق ألا ترى أنّ الفاء
لازمة له أبدا
الصفحه ٣٧٦ :
ما لحقته الزوائد من بنات الأربعة
اعلم أنّ ذوات
الأربعة لا يلحقها شيء من الزوائد أولا إلّا الأسما
الصفحه ٣٩٥ : : عوطط وجندب وعنصل وخنفس وعنظب
النون زائدة ؛ لأنه لا يجيء على مثال : فعلل شيء إلّا وحرف الزيادة لازم له
الصفحه ٤٢٠ : علتها لا فرق بينها وبينها إلّا أنّك لا تنقل
فيها من بناء إلى بناء ألا ترى أنّك تقول : قام ثمّ تقول
الصفحه ٤٣١ : ء
وأغنياء وأشقياء) صرفوها عن سرواء وغنياء لأنّهم يكرهون تحريك الواو والياء
وقبلهما الفتحة إلّا أن يخافوا
الصفحه ٤٣٤ : قالوا : في (وجوه) أجوة ، وإن كانت مكسورة فكذلك إلّا أنّ الهمز
أكثر ما يجيء في المضمومة وهو مطرد فيها
الصفحه ٤٣٩ : ورأس) فقال : من قبل أنّ العين لا تجيء أبدا إلّا
وبعدها مثلها واللام قد تجيء بعدها لام ليست من لفظها ألا
الصفحه ٤٤١ : .
وقال الأخفش :
لم يجيء من هذا الباب مما علمنا إلا هذه الثلاثة يعني : حاحيت وهاهيت وعاعيت.
وقال محمد بن
الصفحه ٤٧١ : ضمة قد ثبتت إذا لم تكن
طرف اسم نحو : عرقوة جعلت الواو في (سرو ولغزو) ألا ترى أنّ (فعلت) في المضاعف من
الصفحه ٤٨٤ : فجعلت الأولى همزة وكلّ مذهب.
قال : إلّا أنّ
الأولى أقواهما ؛ لأن موضع العين إن كان ياء فلا بدّ من