الصفحه ٣٩ : التقديم والتأخير في مثل هذا إلا أن يسمع نحوه من العرب ؛ لأنه قد خولف به
الكلام للمعنى الحادث ، وإذا أزيل
الصفحه ٤٠ : أدخلت الفاء فحسن ، وذلك
قولك : لا تدن منه فيأكلك وليس كل موضع تدخل فيه الفاء يحسن فيه الجزاء ألا ترى
أنه
الصفحه ٤١ : الأحسن أن
يعطف فعل على فعل ويغير اللفظ فيكون ذلك التغيير دليلا على المصدرين ألا تراهم في
النفي كما قالوا
الصفحه ٤٤ :
تقول : ألا سيف
فأكون أول مقاتل وليت لي مالا فأعينك.
وقوله : (يا لَيْتَنا نُرَدُّ وَلا نُكَذِّبَ
الصفحه ٤٧ : ) وصار استفهاما
، وإن جزمت لم يجز إلا بالفاء وتقول : من كان يأتينا وأيّ كان يأتينا نأتيه أذهبت
المجازاة
الصفحه ٥٤ : يعمل فيها ما قبلها فليس يجوز هذا إلا أن تريد
بها معنى الذي و (متى) إذا قلت : آتيك متى أتيتني فمتى للجزا
الصفحه ٩٦ :
رفع جاز كأنه
قال : (أو امرىء فرق) وألا طعام ولو تمرا أي : (ولو كان الطعام تمرا) ويجوز :(ولو
تمر
الصفحه ٩٨ : لفيك يريدون :
الداهية ومنه هنيئا مريا ومنها ويلك وويحك وويسك وويبك وعولك لا يتكلم به مفردا
ولا يكون إلا
الصفحه ١٠٨ : في موضع (الذي) في الوصف ولكنها لا
تدخل إلا على اسم فلما كان ذلك من شأنها وأرادوا أن يصلوها بالفعل
الصفحه ١٠٩ :
يأتك عمرو) و (الذي إن جئته فهو يحسن إليك) ولا يجوز أن تصل (الذي) إلا بما يوضحه
ويبينه من الأخبار فأما
الصفحه ١٣٩ : زيد لم يجز إلا على ما ذكرت لك وهو قبيح ألا ترى أنّك
لو قلت : (مررت برجل قائم أبوه وأنا) جاز ولو قلت
الصفحه ١٤١ : بحرف جر لا يجوز أن تخبر عنه إلا (بالذي) وكل فعل لا يتصرف فلا يجوز
عنه الإخبار إلا (بالذي) وقد تقدم ذكر
الصفحه ١٦٨ : إنما توصل الفعل بياء واحدة ألا ترى أنك تقول : (بعبد
الله مررت) ولا يجوز : (بعبد الله مررت به) ولو جعلت
الصفحه ١٧٧ : فدارنا يجعلونها مثل (الذي) كأنك
قلت : (الدار التي تدخل فدارنا) وهذا لا يجوز لما عرفتك إلا أن يصح أنه شائع
الصفحه ١٨٤ :
إلا الكسر فهذه الدال تلك وهي على سكونها وهو الأصل على لغة أهل الحجاز ألا
ترى أن الذال في (مذ