الصفحه ٢٩٧ : ء اللتان
للجمع والمضاف إليه إلّا أن يكون أعرف من الصدر
الصفحه ٢٩٨ : نسبوا إلى ما
ليس فيه فقالوا في : عبد مناف منافيّ فأما ابن كراع وابن الزّبير فلا يجوز إلّا :
زبيريّ
الصفحه ٣٠٣ :
التضعيف فلم يقولوا : ربّيّ ، وأما ما لا يجوز فيه إلّا الردّ من بنات الحرفين
فنحو : أب وأخ تقول في أب
الصفحه ٣٠٤ : ء ولم يجيء : ثينيّ وقالوا في : اثنتين اثنتيّ هكذا ليس
عينه في الأصل متحركة إلّا ذيت ، وأما (كلتا
الصفحه ٣٠٨ : .
وقال الخليل :
إنّهم : يريدون الإضافة ويستدلّ على ذلك بقولهم : رجل عمل وليس معناه المبالغة
إلّا أنّ الها
الصفحه ٣١٠ :
: قتل يقتل.
وفعل يفعل نحو
: لحس يلحس.
وليس في الكلام
فعل يفعل إلّا أن يكون فيه حرف من حروف الحلق
الصفحه ٣١٢ :
الشمس حميا وهي حامية فعل : الضّحك.
وأما ما كان
غير عمل فقد تجيء هذه الأبنية فيه إلّا أنه يخصه فعل
الصفحه ٣١٤ : كما قالوا في الصوت : الهدير ورسم البعير رسيما وقالوا : النّزو
واللّمع ولا يجيء فعله متعديا إلّا شاذّا
الصفحه ٣١٧ : المحمودة والمذمومة يجيء هذا على (فعل) يفعل إلّا في المضاعف وهو على
ثلاثة أضرب :
الأول : ما كان
حسنا أو
الصفحه ٣٢٥ : هو الموصوف بعينه : إلا أنهم جاؤوا به مخالفا لبناء المصدر
وغير مخالف.
فقولهم : أصاب
شبعه وهذا شبعه
الصفحه ٣٢٦ : : مقتول وما لا
يتعدى فلا يجوز أن يبنى منه (مفعول) إلا أن تريد المصدر أو تتسع في الظروف فتقيمها
مقام
الصفحه ٣٢٩ : فكرمته أكرمه وخاصمني
فخصمته أخصمه فهذا الباب كله على مثال : خرج يخرج إلّا ما كان مثل : رميت
الصفحه ٣٣٦ : الأمر ما استقبلت منه
وليس بأن تتبعه اتباعا
كذاك ، وما رأيت الناس إلا
الصفحه ٣٤٠ : والزمان من الثلاثي ولا يكاد يكون في الرباعي إلّا قليلا أو
قياسا.
الأول :
الثلاثي : يجيء على مثال الفعل
الصفحه ٣٤١ : (يفعل) ألا تراهما يجيئان في مضارع (فعل) ولكن جاء في
الأكثر على (يفعل) لخفة الفتحة وأنه لمّا كان لا بدّ