الصفحه ٢١٦ :
جعفر : وهذا موجود في كلام العرب ؛ إلا أنه غير معتاد أن يقال : يا قدم زيد ؛
والقراءة به بعيدة ؛ لأن
الصفحه ٢٢١ :
فلو لم يكن
بزنتها محققة لانكسر البيت ، وأما أهل الحجاز فيخففون الهمزتين ؛ لأنه لو لم يكن
إلا واحدة
الصفحه ٢٢٧ : أرض أبقل" بالتذكير صح لابن كيسان مدعاة ، وإلا فقد كانت العرب ينشد بعضهم
بعضا ، وكل يتكلم على مقتضى
الصفحه ٢٢٨ : والمؤنث لا يجمع بالواو
والنون إلا أن يكون منقوصا كمشية وثبة وقلة وكلية لا بد أنها كانت هاء في الأصل
فلذلك
الصفحه ٢٣١ : الواو نحو :
لدىّ وإلىّ وإنما يثنيان إذا صار اسمين ، وإن جاء من المنقوص شيء ليس فعل تثبت فيه
الياء وإلا
الصفحه ٢٣٣ : في بنون لكثرة استعمالهم إياه.
وشاة إذا سميت
بها لم تقل إلا شياة لأنهم قد جمعوه ولم يجمعوه بالتا
الصفحه ٢٣٨ : التأنيث
إلا بعد أن أضفت إلى المذكر ثم جئت بالتفسير فقلت : من الإبل ومن الغنم لا تذهب
الهاء كما أن قولك
الصفحه ٢٣٩ : :
هؤلاء ثلاثة قرشيون وثلاثة مسلمون كراهية أن يجعل الاسم كالصفة إلا أن يضطر شاعر.
الصفحه ٢٤١ :
الجمع منها : فعل وفعل إلا أن يكون مقصورا من فعول وفعلة وفعلة إن لم تكن
مقصورة من فعلة وفعيل
الصفحه ٢٤٢ : : فعل
نحو : ذئب وأذؤب وقطع وأقطع وجرو وأجرّ ورجل وأرجل إلا أنهم لا يجاوزون أفعل في
القليل والكثير
الصفحه ٢٤٩ : : تخمة وتخم وتهمة وتهم وليس هذا كرطبة ورطب ألا ترى أن الرطب مذكر كالبرّ
وهذا مؤنث كالظّلم والغرف.
الصفحه ٢٥٠ :
باب ما يكون من بنات الثلاثة واحدا يقع على الجميع
ويكون واحد على
بنائه من لفظه إلا أنه مؤنث تلحقه
الصفحه ٢٥٢ : فلا يجمعان إلا بالتاء لأنهما قد ذكرا.
وقد يجمعون
الشيء بالتاء فقط استغناء ، وذلك نحو قولهم : ظبة
الصفحه ٢٥٥ : فواعل ؛ لأن أصله صفة وله مؤنث فيفصلون بينهما إلا
في فوارس.
الصفحه ٢٦٠ : ء من هذا يمتنع من التاء
إلا أنك لا تحرك الأوسط ؛ لأنه صفة.
وقالوا : شياه
لجبات فحركوا ومن العرب من