الصفحه ١٧٣ : ) ، وإن كان غير لغو فهو الصلة
ولا يجيزون أن يكون لغوا إلا مع الفاء ولا يجيزونه مع جميع حروف النسق ، فإن
الصفحه ١٧٤ : الرجل يقوم وقام وعندك يجري على ما جرى عليه (الذي) لا فرق بينهما
عندهم إلا في نصب النكرة فتقول في النكرة
الصفحه ١٧٥ : ) وقالوا إذا قلت : (أنت من يقوم)
لم يجز إلا بالياء ؛ لأن (من) لا تلغى وقالوا قلت (أنت رجل تأكل طعامنا
الصفحه ١٧٦ : ومتى حذفت الصلة في كلامهم فإنما ذاك ؛ لأنه قد علم ، وإذا
حذفت الصلة وهي التي توضحه ولا معنى له إلا بها
الصفحه ١٧٩ : أكبر : فالجواب أنه منع من ذلك أمران : أحدهما أنا لم نر العرب
استعملت في هذا الموضع إلا أسماء منكورة
الصفحه ١٨٣ :
__________________
(١) والثاني ما ليس
أولهما مدّة :إن لم يكن أول السّاكنين مدّة وجب تحريكه إلّا في موضعين ـ وسنأتي
على ذكر
الصفحه ١٨٦ : ، فإن كان قبل الواو التي للجمع فتحة لم يجز أن يحذف
لأنها لا تكون كذا إلا وقبلها حرف قد حذف لالتقا
الصفحه ١٩٤ : فليس فيه إلا البيان لأنها ثابتة في الوصل تقول : رأيت
قاضيا ورأيت القاضي وقال الله عز وجل : (كَلَّا إِذا
الصفحه ١٩٧ : (ما) وفي ما ولما
صنعت فالأصل (ما) إلا أن الألف تحذف مع هذه الأحرف إذا كان (ما) استفهاما فإذا
وقفت فلك
الصفحه ١٩٩ : تقف على الاسم السالم في الرفع في جميع المذاهب غير مخالف له إلا في الاسم
المنصوب المنصرف الذي تعوض فيه
الصفحه ٢٠٠ :
وإلّا فهبني امرءا هالكا
ويقال" هبني فعلت ذلك" أي
احسبني واعددني ، ولا يقال : " هب أني فعلت
الصفحه ٢٠١ : تحريك فيه فلم يشبه بلا أدر ولا تحذف
الياء إلا في أدر وما أدر.
الصفحه ٢٠٧ : تحذف هذه الألف كما لم يجز
حذف ألف النصب ألا ترى أنه لا يجوز لك أن تقول : لم يعلم لنا الناس مصرع فتحذف
الصفحه ٢٠٨ : حرك وجعلوا الساكن
والمجزوم لا يكونان إلا في القوافي المجرورة حيث احتاجوا إلى حركتها ولا يقع ذلك
في غير
الصفحه ٢١٢ :
ناقص لأصول العربية إلا أن تراد الحكاية أو ضرب من الضروب يمنع الفعل من
الإتصال (بأي) وما يفارق (أي