الصفحه ٤٧٢ : (فوعل) ؛ لأن الواو ليست
أول الكلمة ألا ترى أنّ من يقول : أعد يقول : موعود ولا يبنيه على (أعد) ؛ لأن تلك
الصفحه ٤٧٤ : الياء واوا لأنّها قد ثبتت ياء بدلا من الهمزة إلّا أنّ هذه
الهمزة إذا لم يلزمها تحريك فبنيت مثل (الأبلم
الصفحه ٤٨٣ : ء الرابعة لا يحتسب بها لأنّها مثل ياء (مهييمّ) ، وإذا
كانت مدة هكذا لم يحتسب بها ألا ترى أنّك لو قلت في
الصفحه ٤٩٤ : الإدغام في كلّ حرفين منفصلين إلّا أن يكون
قبل الأول حرف ساكن فحينئذ لا يجوز الإدغام ؛ لأنه لا يلتقي ساكنان
الصفحه ٤٩٩ : مخرجها كانت من غيره أبعد ولام المعرفة تدغم في ثلاثة عشر حرفا
ولا يجوز فيها معهن إلّا الإدغام لكثرة لام
الصفحه ٥٠٨ :
فقال قوم : كلّ
شيء مما لا ينصرف مصروف في الشعر إلّا أفعل (الذي معه من كذا نحو :هذا أفعل منك
ورأيت
الصفحه ٥٠٩ :
وما بال
تكليم الدّيار البلاقع
وهذا لا يعرف
إلّا منونا في شيء من اللغات وقوله :
حتى
الصفحه ٥١٤ : قولهم
في الشعر للضرورة في نصب (سبسب وكلكل) : رأيت سبسبّا وكلكلا ولا يجوز مثل هذا في
الكلام إلّا أن يقول
الصفحه ٥٢٠ : وليه الفعل ومن هذا الباب قول الفرزدق :
وما مثله في
النّاس إلا مملكا
أبو أمه حيّ
الصفحه ٥ :
الأصل فيه البناء على الفتح دائما ، إلا إذا اتصل بنون النسوة ، أو تاء الفاعل ،
فيكون مبني على السكون
الصفحه ٩ : العطف ، وهل هما إلا شيء واحد؟ قلت : واو الجمع في الأصل للعطف ، لكنه خص
ببعض أحواله ، وذلك أن المعطوف قد
الصفحه ١٤ : ء مختلفان.
ألا ترى الأخطل قال :
لا تنه عن خلق وتأتي مثله ... البيت
فلو دخلت الفاء هاهنا ، لأفسدت
الصفحه ١٧ : ء الموجب منفيا ألا ترى أنّك إذا قلت
: قم إنّما تأمره بأن يكون منه قيام فإذا نهيت فقلت : لا تقم فقد أردت منه
الصفحه ٢٥ : وتقول : لا والله حتى إذا أمرتك بأمر تطيعني ترفع جواب (إذا) ،
وإن شئت نصبت على (حتى) على قبح عندي إلا أن
الصفحه ٣٤ : تقول
: ليقم زيد وتقول : زر زيدا وليزرك إذا كان الأمر لهما جميعا ؛ لأن زيدا غائب فلا
يكون الأمر له إلا