الصفحه ١٧١ : ) والأحسن أن تجيء بالواو إلا أن لك أن تحذفها إذا كان في الكلام
ما يرجع إلى الأول ، فإن لم يكن لم يجز حذف
الصفحه ١٧٨ : إلا من اثنين ؛ لأن الأخوين كل
واحد منهما أخ لصاحبه مثل المتخاصمين والمتجالسين ، فإن أردت بأخوين أنهما
الصفحه ١٨٧ : ، فإن كان قبله
كلام لم يحذف ولم يغير إلا أن يكون ألف وصل فتحذف البتة من اللفظ ، وذلك إجماع من
العرب أو
الصفحه ١٩٥ : تنوين ، وإن كان منصرفا فتقول : هذا قفا
ورأيت قفا ومررت بقفا إلا أن هذه الألف التي وقفت عليها يجب أن تكون
الصفحه ١٩٦ : الواو والياء
يحذف في الوقف إلا الألف في (ها) وكذلك إذا كان قبل الهاء حرف ساكن ، وذلك قول
بعضهم : منه يا
الصفحه ٢٢٠ : تحقيقهما كما يستثقل أهل الحجاز تحقيق الواحدة وليس من كلام العرب أن
تلتقي همزتان محققتان إلا إذا كانتا عينا
الصفحه ٢٢٥ : ذوات الثلاثة كان مؤنثا إلا وتصغيره يرد الهاء فيه ؛ لأنه أصل للمؤنث ،
وذلك قولك : في بغل بغيلة وفي ساق
الصفحه ٢٣٠ : ء والواو ومنه ما لا يعلم إلا سماعا نحو : السماء والرشاء والألاء
والمقلاء ومما يعرف به الممدود الجمع الذي
الصفحه ٢٣٤ : بشيء قد جمعوه فعلا جمعته كما جمعوه مثل
صحيفة وصحف وسفينة وسفن ، وإن سميته بفعيلة صفة لم يجز إلا فعائل
الصفحه ٢٥٨ : ء مما ذكرنا كانت فيه هاء التأنيث
فتكسيره على ما ذكرنا من الأربعة إلّا أنّك تجمع بالتاء إذا أردت أدنى
الصفحه ٢٦٦ : ) أخوات فالزيادة من جميعهنّ في موضع واحد.
السادس : فيعل
: وهذا البناء لا يكون إلّا في المعتلّ فيجيء جمعه
الصفحه ٢٧٤ : الهاء إلّا قليلا : كموزج وموازجة
وطيلسان وطيالسة وقد قالوا : جوارب وكيالج وقد أدخلوا الهاء أيضا
الصفحه ٢٨١ : معلوّط فليس إلّا : معيليط
وعفنجج : عفيجج وعفيجيج ؛ لأن النون بمنزلة واو غدودن وياء خفيدد والجيم بمنزلة
الصفحه ٢٩٠ : يضم أوائل الأسماء غير هذه ، فإن أوائلها تترك على حالها تقول في هذا : هذيّا
وذاك ذيّاك وألا أليّا
الصفحه ٢٩١ : الصّلاء صليّ وكذلك
صلاءة.
وأما ألاءة
وأشاءة فأليّئة وأشيّئة ؛ لأن هذه الهمزة ليست مبدلة ولو كانت مبدلة