الصفحه ٣٠٧ : القياس قال :
وزعم أبو الخطاب : أنه سمع من العرب من يقول في الإضافة إلى الملائكة والجنّ : روحانيّ
أضاف إلى
الصفحه ٣١٩ : كان الفتح له ألزم والفتح من الألف والألف أقرب إلى حروف
الحلق من أختيها وقالوا : نزع ينزع ورجع يرجع
الصفحه ٤١٥ : بكر الكتابة بالنون واللفظ بالميم فيقلبون
النون إذا سكنت فإذا تحركت أعادوها إلى أصلها فجعلوها نونا
الصفحه ٤٢٠ : علتها لا فرق بينها وبينها إلّا أنّك لا تنقل
فيها من بناء إلى بناء ألا ترى أنّك تقول : قام ثمّ تقول
الصفحه ٤٢٢ :
يخرجوا من الأخف إلى الأثقل في الجمع وهو أثقل من الواحد عندهم فيجتمع ثقلان ولذلك
قالوا : عتيّ فكسروا
الصفحه ٤٣٧ : كانت المتحركة قبل الياء المشددة في مثل النسب إلى (عمّ)
قلت : عمويّ نقلته من (فعل) إلى (فعل) كما قلت في
الصفحه ٤٤١ : ما ردّ إلى الأصل ولم تجيء الياء في : ناب وغار وباعه ولا في شيء منه
على الأصل لشبه الياء بالألف لأنّها
الصفحه ٤٤٩ : بيانا أكشفه به ، فإن الحاجة إلى ذلك في هذه الصناعة شديدة فأقول إني قد بينت
ما دعا النحويين إلى أن يزنوا
الصفحه ٤٥٠ : لهم : ما وزن يقول : قالوا : (يفعل) ؛ لأن الأصل (كان يقول) فحولت الحركة التي
كانت في الواو إلى القاف
الصفحه ٤٦٥ :
وقال : أجري
هذه الأشياء على ما تلفظ به العرب فأنقل (فعل) إلى (فعل) في (حيوان وقووان) فأقول
: قويان
الصفحه ٤٦٨ :
ألا ترى أنّ (اطمأنّ) لامه الأولى همزة والأخريان من جنس واحد فلم يوصل إلى
الإدغام حتى ألقى حركة
الصفحه ٥٠٧ :
باب ضرورة الشّاعر
ضرورة الشاعر :
أن يضطرّ الوزن إلى حذف أو زيادة أو تقديم أو تأخير في غير موضعه
الصفحه ٥١٦ : إلّا ساكنين ؛ لأن هذا اسم مضمر مبنيّ فلا سبيل إلى القلب فمن هاهنا فسد
ولهذا كانت الألف في جميع الحروف
الصفحه ٥٢٥ : ) إلى
أصحاب الأعناق ومن ذلك قول ذي الرمة :
مشين كما
اهتزّت رماح تسفّهت
أعاليها
الصفحه ١١ : ؛ لأن سيرك لا يؤدي زيدا إلى الدخول ، فإن نصبت
وجعلتها غاية جاز فقلت : سرت حتى يدخل زيد تريد إلى أن يدخل