الصفحه ١٤٨ : تردّ الجميع إلى واحد فإذا
قلت : (الذي التي اللذان التي أبوها أبوهما أختها أخواك أخته زيد) عمدت إلى
الصفحه ١٦٤ : يقال : نظرت إلى ما عندك نفسه ومررت بمن عندك نفسه.
قال أبو بكر :
والتأكيد عندي جائز كما قال ، وأما
الصفحه ١٧١ : ) والأحسن أن تجيء بالواو إلا أن لك أن تحذفها إذا كان في الكلام
ما يرجع إلى الأول ، فإن لم يكن لم يجز حذف
الصفحه ١٨٠ : فعل إلى آخر وقال في
موضع آخر : كان سيبويه يقول في قولهم : أكثر ضربي زيدا قائما إن قائما سد مسدّ
الخبر
الصفحه ١٨٥ : .
الثالث : ما غيرت حركته لغير إعراب :
تقول : هذا
غلام فإذا أضفته إلى نفسك قلت : غلامي فزالت حركت الإعراب
الصفحه ١٨٨ : وتقتل وتسمع فلما أزلت حرف المضارعة وهو (التاء) بقي ما بعد الحرف ساكنا فجئت
بألف الوصل لتصل إلى الساكن
الصفحه ٢٠٨ : حرك وجعلوا الساكن
والمجزوم لا يكونان إلا في القوافي المجرورة حيث احتاجوا إلى حركتها ولا يقع ذلك
في غير
الصفحه ٢١٨ : على اللسان في النطق بها كلفة بعيد المخرج يشبه بالسعلة لكونه نبرة من
الصدور توصل إلى تخفيفه فسهل النطق
الصفحه ٢٢٦ : إلى قول الله تعالى : (كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ
نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ) [القمر : ٢٠] فهذا على لفظ الجنس.
وقال
الصفحه ٢٢٧ : عنه مما علم من تأنيث الأرض. وإلى هذا الوجه أشار أبو علي. وقال غيره :
وإنما قبح ذلك لاتصال الفاعل
الصفحه ٢٢٨ : وما سوى ذلك قال
الله عز وجل : (أَوْلِياؤُهُمُ
الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى
الصفحه ٢٧٤ : سمع ذلك من رؤبة والباب ما جاء في القرآن قال
الله عزّ وجلّ : (إِنْ تَتُوبا إِلَى
اللهِ فَقَدْ صَغَتْ
الصفحه ٢٧٧ :
ذكر تحقير ما كانت الألف بدلا من عينه
حقّ هذا الاسم
إذا صغّر أن يردّ إلى أصله ، فإن كانت الألف
الصفحه ٢٨٧ :
قد شربت الأدهيد هينا ...
فكأنه حقّر
دهاده فرده إلى الواحد وأدخل الياء والنون للضرورة كما يدخل في
الصفحه ٢٩٦ :
الثاني : اسم غيّر من بنائه حركة فجعل المكسور فيه مفتوحا :
وذلك إذا نسب
إلى اسم على وزن فعل مسكور