الصفحه ٢٨٦ : بني للكثير وددته إلى بناء أقلّ العدد تقول في تصغير : دور
أدير تردّء إلى أدنى العدد ، فإن لم تفعل
الصفحه ٢٩٧ : : حانويّ قال في مرمى : مرمويّ.
ومن ذلك
الإضافة إلى ما لامه ياء أو واو قبلها ألف ساكنة وهي غير مهموزة تقول
الصفحه ٤٤٧ : الواو إلى الياء وكما قالوا : ثنايان فلم يهمزوا إذا لم يكن لهذا
واحد تكون الياء آخره قال : وأما قول
الصفحه ٤٥٧ :
أتبعتهما التصغير أو رددت إلى القياس في الجمع كما فعلت في التصغير كما
سويت بين جمع (ألبب) وتصغيره
الصفحه ٤٩٠ : ء.
الحادي عشر : المنفتحة :
وهو كلّ ما سوى
المطبقة من الحروف لأنّك لا تطبق لشيء منهنّ لسانك ترفعه إلى الحنك
الصفحه ٥٠٨ : أكرم منك وذهبوا إلى أنّ (منك) يقوم مقام المضاف إليه وهذا منهم خطأ وإنّما
منع الصرف ؛ لأنه (أفعل) وتمّ
الصفحه ٢٥ : جواب
(إن أقل لك) فلا يكون فيه النصب ؛ لأنه لا يرجع إلى : حتى لا والله ، وإذا قلت لك
اركب تركب يا هذا
الصفحه ٤٤ : أن يضموا يفعل إلى فعلت ، فحملوه على الاسم ، كما لم يجز أن يضموا إلى
الاسم في قولهم : ما أنت منا
الصفحه ٧٧ : (الذي) إلا أنك تنقل
الفعل إلى اسم الفاعل في (الذي) فتقول في (الذي قام) : القائم وتقول في (الذي ضرب
زيدا
الصفحه ٩٢ : ضربت) وباب جوازه أنّك اضمرت (هندا) لذكرك إياها
وكان التقدير غلام هند (ضربت هند) فلم تحتج إلى إظهارها
الصفحه ١٠٨ : نقلوا الفعل إلى
اسم الفاعل والفعل يريدون فيقولون في موضع (الذي قام) القائم فالألف واللام قد صار
اسما
الصفحه ١١١ : : (القائم زيد)
فالألف واللام قد قامتا مقام الذي و (قائم) قد حلّ مقام (قام) وفي (قائم) ضمير
يرجع إلى الألف
الصفحه ١١٩ :
فالذي مبتدأ وضربه زيد صلته والهاء ترجع إلى (الذي) وعمرو خبر المبتدأ والذي هو
عمرو.
فإن ثنيت وجمعت
قلت
الصفحه ١٢٧ : فرسخان) فأظهرت حرف الجرّ لمّا احتجت إلى إضمار (اليومين) ، فإن
جعلتهما مفعولين على السعة قلت : اليومان
الصفحه ١٣٦ : : ضربت زيدا أو شتمت عمرا لم يجز أن
تخبر عن زيد إلا أن تضمر في الجملة الثانية ما يرجع إلى (زيد) فتقول