الصفحه ٤١٨ : في الأصل (فعل) نحو : قام
وباع فإذا قلت : فعلت نقلت ما كان من بنات الواو إلى (فعلت) وما كان من بنات
الصفحه ١٠ : (حتى) إذا كانت بمعنى إلى أن
والفاء إذا عطفت على معنى الفعل لا على لفظه والواو إذا كانت بمعنى الاجتماع
الصفحه ١٩ : .
فتقول إذا
جازيت بهن : متى تأتني آتك وأين تقم أقم وأنى تذهب أذهب وأي حين تصل أصل (فأيّ)
إلى أي شيء أضفتها
الصفحه ١٠٧ : والتصغير لا يدخل إلا على اسم ثلاثي وقد صغرت
العرب (ذا) والموجود والمسموع مع ردنا له إلى الأصول من (الذي
الصفحه ١٦٧ : ؛ لأنه
استفهام والكلام مستغن في الاستفهام والجزاء لا يحتاج (من) فيهما إلى صلة ، فإن
جئت بالجواب بعد ذلك
الصفحه ٢٣٧ : ثلاثة إلى قولك : عاشر عشرة فقولك : ثاني وثالث مشتق
من اثنين وثلاثة وبالثالث كمل العدد فصار ثلاثة وقد
الصفحه ١٢ : إلى الثاني ؛ لأنه لو لا سيره لم يدخل ولو لا ما رأى
منه في العام الأول ما كان لا يستطيع أن يكلمه العام
الصفحه ١١٦ : يتعدى إلى مفعول واحد.
والثالث : ما
يتعدى إلى مفعولين ولك أن تقتصر على أحدهما.
والرابع : ما
يتعدى إلى
الصفحه ١٣٣ : ) ترجع إلى (هو) كما كانت ترجع إلى السمن في أصل
المسألة.
وإن أخبرت عن (المنوين)
قلت : (اللذان السمن هما
الصفحه ١٧٨ : إلى (الذي) ضميره في (يغضب)
والمعنى الذي إذا طار الذباب غضب زيد ولا يجوز الذي يطير الذباب فالذي يغضب
الصفحه ٢٥٩ : بالمفعول وهو الدراهيم ، بين المتضايفين.
وإضافة نفي إلى تنقاد ، من إضافة المصدر
إلى فاعله. وروي أيضا
الصفحه ٣٠٠ : فأمّا شديدة وطويلة فلا تحذف الياء لأنك إن حذفتها
خرجت إلى الإدغام والإعلال فتقول : طويليّ وقالوا في بني
الصفحه ٣٠٣ :
وإنت أضفت إلى (رب)
فيمن خفف قلت : ربيّ ، وإن شئت رددت كما قالوا في قرة : قريّ وإنّما اسكنت كراهية
الصفحه ٤١٩ :
وفعلت كانتا محوّلتين أو أصليتين إلى الفاء واجب في (فعلت) ، وأما التحويل
من بناء إلى بناء فليس إلّا
الصفحه ٤٤٠ : وكان مشكلا فأحوج إلى أن يبحث عن أصوله وتقديراته.
والضرب الثاني
: ما قيس على كلامهم.
ذكر النوع الأول