الصفحه ١٠٢ : .
الثاني : الفعل
: ولا يجوز عندنا أن يلغى فعل ينفذ منك إلى غيرك ولكن الملغى نحو : (كان) في قولك
: (ما كان
الصفحه ١٠٣ : دخول فعل على فعل. فقوله :
غير موجود ممنوع.
وقوله : ويقوي هذا أن الفعل مع دخول ما
هذه تجده دالا إلى
الصفحه ١٠٦ : المعرفة إلى مثل ذلك فلم يجز أن
توصف المعرفة بما توصف به النكرة ؛ لأن صفة النكرة نكرة مثلها وصفة المعرفة
الصفحه ١١٢ : :
هو وأخوك جميعا صلة (الذي) وهي راجعة إلى (الذي) والذي هو (زيد) ، وإن أردت أن
تجعله صفة فتعتبره بها
الصفحه ١١٥ :
يلزم أن تضمر موضع غلام وتضيفه إلى (زيد) والمضمر لا يضاف فأما المضاف إليه
فيجوز أن يكون خبرا ؛ لأنه
الصفحه ١٢٣ : الألفاظ
الملازمة للنفي ، واسم ليس ضمير مستتر راجع إلى عريب ، وإياي خبرها بتقدير مضاف ،
أي : ليس عريب غيري
الصفحه ١٢٦ : فرسخين يومان ، وإن شئت قلت : سرتهما وهو أحبها إليّ كي لا يكثر
ما يحذف ، فإن بنيت الفعل للمفعول فقلت
الصفحه ١٢٨ :
والألف للفرسخين ألا ترى أنك تقول : (زيد ضاربه أنا) ولو قلت : (زيد اضربه) لم
تحتج إلى (أنا) ؛ لأن الفعل
الصفحه ١٣٠ : أخبرت عن (زيد) قلت : (الذي هو أخوك زيد) انتزعت زيدا من الصلة وجعلت
موضعه (هو) فرجع إلى (الذي) والذي هو
الصفحه ١٣٧ : القاعدين) أجريت (القاعدين) على القائم أبواه عطفا فصارا جميعا من
صفة زيد ولم يكن في القاعدين ما يرجع إلى
الصفحه ١٣٨ : (قام وقعد) يرجع إلى (اللذين) على معناهما لا على لفظهما.
ومما جاء في
الشعر في صلة الذي محمولا على
الصفحه ١٤٠ : ما أجزته :قال أبو بكر :
والذي جعله عنده رديئا في القياس أنك تخرج المضمر الذي هو أعرف المعارف إلى
الصفحه ١٥٤ : ذكره والأحسن أن تضيفه إلى ضميره.
فإن أردت أن
تجعل اسم المضروب هو الخبر من قولك : (ضربنا الذي ضربني
الصفحه ١٥٨ :
زيد أخواهما الذي المكرمه عبد الله) فاللذان ارتفعا (بضرب) والقائمان إلى (زيد)
مبتدأ وأخواهما خبرهما
الصفحه ١٦٢ : ) ؛ لأن كل فعل يتعدى إلى مصدره بغير حرف جر و (الذي) هنا هي المصدر
في المعنى ولك أن تقول : (الذي مررته ممر